الإعلان عن جدول مباريات كأس العالم للأندية FIFA قطر 2020™ والاستادات المستضيفة للبطولة
وستُقام مباريات البطولة المرتقبة في ثلاثة استادات مونديالية هي استاد أحمد بن علي، واستاد خليفة الدولي، واستاد المدينة التعليمية الذي سيستضيف طرفي المباراة النهائية يوم 11 فبراير عند التاسعة مساءً.
وسيبدأ نادي الدحيل القطري، ممثل البلد المستضيف، مشواره في البطولة في المباراة الافتتاحية أمام أوكلاند سيتي النيوزيلاندي يوم 1 فبراير عند الثامنة والنصف بالتوقيت المحلي للدوحة، وذلك على استاد أحمد بن علي المونديالي الجديد، الذي أعلن عن جاهزيته الأسبوع الماضي.
وستشهد البطولة مشاركة أندية بايرن ميونخ الألماني بطل أوروبا، وتيجريس أونال المكسيكي بطل أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي (الكونكاكاف)، والأهلي المصري بطل إفريقيا، وأولسان هيونداي بطل آسيا.
وسيكتمل عقد الفرق المشاركة في البطولة في أواخر يناير المقبل بممثل قارة أمريكا الجنوبية بعد تحديد الفائز بكأس الليبرتادوريس، وستُجرى قرعة البطولة يوم 19 يناير المقبل في مدينة زيورخ السويسرية.
وفي هذا الصدد، أكد ناصر الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™️، أن الدوحة ستستفيد من تجربة تنظيم النسخة السابقة من بطولة كأس العالم للأندية، والمنافسات الكروية التي نظمتها قطر بحضور جماهيري خلال هذا العام في استضافة بلاده لنسخة 2020 للمرة الثانية على التوالي.
وأضاف الخاطر: “سيتيح لنا تنظيم البطولة فرصة قيمة للتأكد من جاهزية استادات مونديال قطر 2022 وضمان تقديم تجربة مبهرة لجميع المشجعين المتوقع قدومهم لحضور منافسات أول نسخة من البطولة في الشرق الأوسط والعالم العربي عند انطلاقها في غضون أقل من عامين.”
وتطرق الخاطر إلى التحديات التي فرضها الوباء العالمي على مدار الأشهر القليلة الماضية، وقال: “بذلنا قصارى جهدنا لنضمن صحة اللاعبين والمشجعين وسلامتهم خلال استضافتنا للعديد من الأحداث الكروية المهمة محلياً ودولياً. ونتطلع في العام الجديد للترحيب بأفضل الفرق في بطولة كأس العالم للأندية التي ستمثل إنجازاً جديداً على طريقنا نحو استضافة مونديال قطر 2022.”
يُذكر أن استاد أحمد بن علي، الذي أُعلِن عن جاهزيته مؤخراً، يتسع لحوالي 40 ألف مشجع. وحلَّ الاستاد المونديالي الجديد محل استاد قديم، واستخدم في تشييده الكثير من مواد البناء الناتجة عن عمليات هدم الاستاد القديم وذلك بعد إعادة تدويرها، وهو ما يُجسد حرص دولة قطر والتزامها الراسخ بتطبيق معايير الاستدامة.
بينما يرسم استاد المدينة التعليمية، المعروف باسم “جوهرة الصحراء”، فصلاً من تاريخ الفن المعماري الإسلامي، حيث تتزين واجهته الخارجية بأشكال هندسية تعكس أشعة الشمس عليها وتضفي على تصميم هذه الأيقونة المعمارية طابعاً جمالياً يخطف الأبصار.
أما استاد خليفة الدولي، ثالث الاستادات المونديالية التي ستحتضن منافسات كأس العالم للأندية FIFA قطر 2020™، فيعد الاستاد الوطني لدولة قطر، وقد أعيد افتتاحه عام 2017 بعد خضوعه لعمليات تطوير وتجديد، واستضاف نهائي النسخة الماضية من كأس العالم للأندية التي تُوّج نادي ليفربول الإنجليزي بلقبها للمرة الأولى في تاريخه وسط حضور جماهيري غفير.
وستُقام مباريات البطولة المرتقبة في ثلاثة استادات مونديالية هي استاد أحمد بن علي، واستاد خليفة الدولي، واستاد المدينة التعليمية الذي سيستضيف طرفي المباراة النهائية يوم 11 فبراير عند التاسعة مساءً.
وسيبدأ نادي الدحيل القطري، ممثل البلد المستضيف، مشواره في البطولة في المباراة الافتتاحية أمام أوكلاند سيتي النيوزيلاندي يوم 1 فبراير عند الثامنة والنصف بالتوقيت المحلي للدوحة، وذلك على استاد أحمد بن علي المونديالي الجديد، الذي أعلن عن جاهزيته الأسبوع الماضي.
وستشهد البطولة مشاركة أندية بايرن ميونخ الألماني بطل أوروبا، وتيجريس أونال المكسيكي بطل أمريكا الشمالية والوسطى والبحر الكاريبي (الكونكاكاف)، والأهلي المصري بطل إفريقيا، وأولسان هيونداي بطل آسيا.
وسيكتمل عقد الفرق المشاركة في البطولة في أواخر يناير المقبل بممثل قارة أمريكا الجنوبية بعد تحديد الفائز بكأس الليبرتادوريس، وستُجرى قرعة البطولة يوم 19 يناير المقبل في مدينة زيورخ السويسرية.
وفي هذا الصدد، أكد ناصر الخاطر، الرئيس التنفيذي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™️، أن الدوحة ستستفيد من تجربة تنظيم النسخة السابقة من بطولة كأس العالم للأندية، والمنافسات الكروية التي نظمتها قطر بحضور جماهيري خلال هذا العام في استضافة بلاده لنسخة 2020 للمرة الثانية على التوالي.
وأضاف الخاطر: “سيتيح لنا تنظيم البطولة فرصة قيمة للتأكد من جاهزية استادات مونديال قطر 2022 وضمان تقديم تجربة مبهرة لجميع المشجعين المتوقع قدومهم لحضور منافسات أول نسخة من البطولة في الشرق الأوسط والعالم العربي عند انطلاقها في غضون أقل من عامين.”
وتطرق الخاطر إلى التحديات التي فرضها الوباء العالمي على مدار الأشهر القليلة الماضية، وقال: “بذلنا قصارى جهدنا لنضمن صحة اللاعبين والمشجعين وسلامتهم خلال استضافتنا للعديد من الأحداث الكروية المهمة محلياً ودولياً. ونتطلع في العام الجديد للترحيب بأفضل الفرق في بطولة كأس العالم للأندية التي ستمثل إنجازاً جديداً على طريقنا نحو استضافة مونديال قطر 2022.”
يُذكر أن استاد أحمد بن علي، الذي أُعلِن عن جاهزيته مؤخراً، يتسع لحوالي 40 ألف مشجع. وحلَّ الاستاد المونديالي الجديد محل استاد قديم، واستخدم في تشييده الكثير من مواد البناء الناتجة عن عمليات هدم الاستاد القديم وذلك بعد إعادة تدويرها، وهو ما يُجسد حرص دولة قطر والتزامها الراسخ بتطبيق معايير الاستدامة.
بينما يرسم استاد المدينة التعليمية، المعروف باسم “جوهرة الصحراء”، فصلاً من تاريخ الفن المعماري الإسلامي، حيث تتزين واجهته الخارجية بأشكال هندسية تعكس أشعة الشمس عليها وتضفي على تصميم هذه الأيقونة المعمارية طابعاً جمالياً يخطف الأبصار.
أما استاد خليفة الدولي، ثالث الاستادات المونديالية التي ستحتضن منافسات كأس العالم للأندية FIFA قطر 2020™، فيعد الاستاد الوطني لدولة قطر، وقد أعيد افتتاحه عام 2017 بعد خضوعه لعمليات تطوير وتجديد، واستضاف نهائي النسخة الماضية من كأس العالم للأندية التي تُوّج نادي ليفربول الإنجليزي بلقبها للمرة الأولى في تاريخه وسط حضور جماهيري غفير.