اللجنة العليا تحتفي بتخريج الدفعة الأخيرة من برنامج المجموعة الشبابية
وضمّت آخر دفعات المجموعة الشبابية 54 شاباً تتراوح أعمارهم من 14 إلى 21 عاماً، وينتسبون إلى مدارس وجامعات مختلفة في قطر.
وشارك الخريجون على مدار عامين في ورش عمل أشرف عليها موظفو اللجنة العليا وشركاء مونديال قطر 2022، وتناولت جوانب مختلفة متعلقة بالبطولة. كما زار الخريجون استادات المونديال، وتطوعوا في العديد من الفعاليات التي نظمتها اللجنة العليا.
وقالت لانا كايد، مديرة التواصل المجتمعي والبرنامج الثقافي في اللجنة العليا، إن البرنامج أتاح الفرصة أمام الشباب على مدار خمسة أعوام لمشاركة اللجنة العليا في تحضيراتها لاستضافة النسخة المقبلة من كأس العالم، مشيرة إلى تخصيص برنامج لخريجي المجموعة الشبابية سينتقلون من خلاله للمستوى التالي من المشاركة مع اللجنة العليا، وسيمكنهم من تعزيز المهارات والمعلومات الجديدة التي اكتسبوها خلال فترة التحاقهم ببرنامج المجموعة الشبابية. واختتمت: “هؤلاء الشباب هم الجيل المقبل من القادة في قطر، ولذا فنحن متحمسون لمساهماتهم في تنظيم نسخة مبهرة من كأس العالم تخلّدها الذاكرة في عام 2022.”
وتعليقاً على إتمامها برنامج المجموعة الشبابية، قالت أصيلة أحمد أن البرنامج يساعد في تمكين الجيل المقبل في قطر عبر إلقاء مزيد من الضوء على التأثير الكبير لجيل الشباب على مستقبل قطر، موضحةً “لا يتوقف هذا التأثير على مونديال 2022 فحسب، بل يشمل الاقتصاد والإعلام أيضاً.”
من جانبه، قال علي درويش، أحد أعضاء الدفعة الأخيرة من المجموعة الشبابية، إن البرنامج أتاح له نظرة عن قرب على خطط اللجنة العليا لمونديال قطر 2022 وسمح له اكتشاف ما يدور وراء كواليس التحضير لبطولة كأس العالم.
ونظراً لظروف جائحة كوفيد-19، لم يتسن للجنة العليا إقامة حفل تخرج لأعضاء الدفعة الأخيرة من المجموعة الشبابية، لكنها حرصت على تكريم الخريجين من خلال منحهم هدايا وشهادات تقدير.
يشار إلى أن اللجنة العليا أطلقت برنامج المجموعة الشبابية في العام 2015، وأتاح البرنامج منذ ذلك الحين الفرصة أمام أكثر من 180 طالباً من 20 دولة لإثراء معلوماتهم عن قطر، وتنمية المهارات التي من شأنها تعزيز دراستهم الأكاديمية.
وتعتزم اللجنة العليا البدء من الآن وحتى موعد انطلاق منافسات بطولة كأس العالم في تنظيم فعاليات مخصصة للخريجين، وإشراكهم في الأحداث المرتبطة بالمونديال.
وضمّت آخر دفعات المجموعة الشبابية 54 شاباً تتراوح أعمارهم من 14 إلى 21 عاماً، وينتسبون إلى مدارس وجامعات مختلفة في قطر.
وشارك الخريجون على مدار عامين في ورش عمل أشرف عليها موظفو اللجنة العليا وشركاء مونديال قطر 2022، وتناولت جوانب مختلفة متعلقة بالبطولة. كما زار الخريجون استادات المونديال، وتطوعوا في العديد من الفعاليات التي نظمتها اللجنة العليا.
وقالت لانا كايد، مديرة التواصل المجتمعي والبرنامج الثقافي في اللجنة العليا، إن البرنامج أتاح الفرصة أمام الشباب على مدار خمسة أعوام لمشاركة اللجنة العليا في تحضيراتها لاستضافة النسخة المقبلة من كأس العالم، مشيرة إلى تخصيص برنامج لخريجي المجموعة الشبابية سينتقلون من خلاله للمستوى التالي من المشاركة مع اللجنة العليا، وسيمكنهم من تعزيز المهارات والمعلومات الجديدة التي اكتسبوها خلال فترة التحاقهم ببرنامج المجموعة الشبابية. واختتمت: “هؤلاء الشباب هم الجيل المقبل من القادة في قطر، ولذا فنحن متحمسون لمساهماتهم في تنظيم نسخة مبهرة من كأس العالم تخلّدها الذاكرة في عام 2022.”
وتعليقاً على إتمامها برنامج المجموعة الشبابية، قالت أصيلة أحمد أن البرنامج يساعد في تمكين الجيل المقبل في قطر عبر إلقاء مزيد من الضوء على التأثير الكبير لجيل الشباب على مستقبل قطر، موضحةً “لا يتوقف هذا التأثير على مونديال 2022 فحسب، بل يشمل الاقتصاد والإعلام أيضاً.”
من جانبه، قال علي درويش، أحد أعضاء الدفعة الأخيرة من المجموعة الشبابية، إن البرنامج أتاح له نظرة عن قرب على خطط اللجنة العليا لمونديال قطر 2022 وسمح له اكتشاف ما يدور وراء كواليس التحضير لبطولة كأس العالم.
ونظراً لظروف جائحة كوفيد-19، لم يتسن للجنة العليا إقامة حفل تخرج لأعضاء الدفعة الأخيرة من المجموعة الشبابية، لكنها حرصت على تكريم الخريجين من خلال منحهم هدايا وشهادات تقدير.
يشار إلى أن اللجنة العليا أطلقت برنامج المجموعة الشبابية في العام 2015، وأتاح البرنامج منذ ذلك الحين الفرصة أمام أكثر من 180 طالباً من 20 دولة لإثراء معلوماتهم عن قطر، وتنمية المهارات التي من شأنها تعزيز دراستهم الأكاديمية.
وتعتزم اللجنة العليا البدء من الآن وحتى موعد انطلاق منافسات بطولة كأس العالم في تنظيم فعاليات مخصصة للخريجين، وإشراكهم في الأحداث المرتبطة بالمونديال.