December 24, 2024

ماجر: “الجزائر قادرة على التتويج بلقب كأس إفريقيا في الكامرون”

والحفاظ على تتويجه في النسخة الأخيرة التي جرت صيف 2019 في مصر موضحا: “بشكل عادم تقدم المنتخبات العربية مردودا طيبا خصوصا منتخب بلادي الجزائر وأتوقع بإذن الله أن يكون لقب أمم إفريقيا في الكامرون عربيا. الجزائر قادرة على الفوز باللقب الثاني على التوالي، كذلك منتخبات مصر والجزائر وتونس لديها كل المقومات للمنافسة على اللقب، كما أتوقع مشاركة مختلفة ومستويات ونتائج مميزة لتلك المنتخبات في مونديال 2022، ولا شك أن إقامة نهائيات كأس العالم لأول مرة في بلد عربي سيمنح المنتخبات العربية قوة إضافية ودفعة هائلة للذهاب بعيدا عن منافسات البطولة”.
“محرز قادر على تكرار إنجازي والتتويج بدوري أبطال أوروبا”
ماجر في حواره المطول مع مجلة “بوابة الأهرام” المصرية أن قائد المنتخب الوطني الحالي رياض محرز قادر على تكرار إنجازه سنة 1987 والتتويج بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم خاصة وأن ناديه “الستيزنس” يقوم بمشوار رائع في هذه المنافسة ودوري “البريمير ليغ”. ماجر قال أن محرز يملك كل شيء ليكون ثالث لاعب عربي يتوج بالكأس “صاحبة الأذنين” بعد المصري محمد صلاح (ليفربول 2019) قائلا: “رياض محرز لاعب مانشستر سيتي هو نجم يمتلك مهارات وقدرات عالية كما أن ناديه حاليا بقيادة المدرب الرائع بيب غوارديولا لديه فرصة كبيرة للفوز بدوري أبطال أوروبا في الموسم الحالي”
“لا أحب عقد المقارنات بين جيلي والجيل الحالي للمنتخب”
رفض ماجر المقارنة بين جيله المتوج بكأس أمم إفريقيا 1990 والجيل الحالي الذي توج قبل حوالي سنتين من الآن بأخر دورة من “الكان” وقال: “لا أحب عقد تلك المقارنات بصراحة. كلنا نمثل الكرة الجزائرية ونتمنى تحيقي أفضل الإنجازات والألقاب لها. لقد فزنا بأمم إفريقيا 1990 لأول مرة في تاريخ الجزائر وتأهلنا إلى كأس العالم 1982 بلاعبين أغلبيهم من المحليين، ثم جاء محرز وزملائه ليكرروا الإنجاز بجيل من المحترفين في أفضل الأندية الأوروبية. الظروف اختلفت كثيرا لكن يبقى الهدف واحد وهو رفع شأن الكرة الجزائرية في المحافل الدولية”.

“بدون غرور كنت أستحق 3 كرات ذهبية إفريقية”
وعن عدم تتويجه بالكرة الذهبية الإفريقية لسنة 1990 عندما توج مع “الخضر” بكأس أمم إفريقيا وأفضل لاعب في الدورة قال: “بدون غرور كنت أستحق 3 كرات ذهبية وليست واحدة فقط. فقد فزت بلقب أفضل لاعب في إفريقيا 1987 وحصلت على الكرة الذهبية الوحيدة في مشوتري بعد الفوز دوري أبطال أوروبا وإحراز هدفي التاريخي بالكعب، لكنني ولأول مرة أقولها كنت أستحق الكرة الذهبية 1988 حيث واصلت تألقي مع بورتو وأسهمت بشكل مؤثر في الفوز بلقب كأس الإنتركونتينانتال العالمية للأندية في اليابان.. سنة 1990 قدمت مردودا رائع مع منتخب الجزائر وكذلك في أوروبا لكن تعرت لظلم شديد ولم أحصل على الكرة الذهبية وتسبب ذلك في شعوري بالحزن والإحباط آنذاك، لكن يكفيني أنني تركت بصمات واضحة في كرة القدم حتى الآن”.

كلمات دلالية :
رابح ماجر، المنتخب الوطني

والحفاظ على تتويجه في النسخة الأخيرة التي جرت صيف 2019 في مصر موضحا: “بشكل عادم تقدم المنتخبات العربية مردودا طيبا خصوصا منتخب بلادي الجزائر وأتوقع بإذن الله أن يكون لقب أمم إفريقيا في الكامرون عربيا. الجزائر قادرة على الفوز باللقب الثاني على التوالي، كذلك منتخبات مصر والجزائر وتونس لديها كل المقومات للمنافسة على اللقب، كما أتوقع مشاركة مختلفة ومستويات ونتائج مميزة لتلك المنتخبات في مونديال 2022، ولا شك أن إقامة نهائيات كأس العالم لأول مرة في بلد عربي سيمنح المنتخبات العربية قوة إضافية ودفعة هائلة للذهاب بعيدا عن منافسات البطولة”.

“محرز قادر على تكرار إنجازي والتتويج بدوري أبطال أوروبا”

ماجر في حواره المطول مع مجلة “بوابة الأهرام” المصرية أن قائد المنتخب الوطني الحالي رياض محرز قادر على تكرار إنجازه سنة 1987 والتتويج بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم خاصة وأن ناديه “الستيزنس” يقوم بمشوار رائع في هذه المنافسة ودوري “البريمير ليغ”. ماجر قال أن محرز يملك كل شيء ليكون ثالث لاعب عربي يتوج بالكأس “صاحبة الأذنين” بعد المصري محمد صلاح (ليفربول 2019) قائلا: “رياض محرز لاعب مانشستر سيتي هو نجم يمتلك مهارات وقدرات عالية كما أن ناديه حاليا بقيادة المدرب الرائع بيب غوارديولا لديه فرصة كبيرة للفوز بدوري أبطال أوروبا في الموسم الحالي”

“لا أحب عقد المقارنات بين جيلي والجيل الحالي للمنتخب”

رفض ماجر المقارنة بين جيله المتوج بكأس أمم إفريقيا 1990 والجيل الحالي الذي توج قبل حوالي سنتين من الآن بأخر دورة من “الكان” وقال: “لا أحب عقد تلك المقارنات بصراحة. كلنا نمثل الكرة الجزائرية ونتمنى تحيقي أفضل الإنجازات والألقاب لها. لقد فزنا بأمم إفريقيا 1990 لأول مرة في تاريخ الجزائر وتأهلنا إلى كأس العالم 1982 بلاعبين أغلبيهم من المحليين، ثم جاء محرز وزملائه ليكرروا الإنجاز بجيل من المحترفين في أفضل الأندية الأوروبية. الظروف اختلفت كثيرا لكن يبقى الهدف واحد وهو رفع شأن الكرة الجزائرية في المحافل الدولية”.

“بدون غرور كنت أستحق 3 كرات ذهبية إفريقية”

وعن عدم تتويجه بالكرة الذهبية الإفريقية لسنة 1990 عندما توج مع “الخضر” بكأس أمم إفريقيا وأفضل لاعب في الدورة قال: “بدون غرور كنت أستحق 3 كرات ذهبية وليست واحدة فقط. فقد فزت بلقب أفضل لاعب في إفريقيا 1987 وحصلت على الكرة الذهبية الوحيدة في مشوتري بعد الفوز دوري أبطال أوروبا وإحراز هدفي التاريخي بالكعب، لكنني ولأول مرة أقولها كنت أستحق الكرة الذهبية 1988 حيث واصلت تألقي مع بورتو وأسهمت بشكل مؤثر في الفوز بلقب كأس الإنتركونتينانتال العالمية للأندية في اليابان.. سنة 1990 قدمت مردودا رائع مع منتخب الجزائر وكذلك في أوروبا لكن تعرت لظلم شديد ولم أحصل على الكرة الذهبية وتسبب ذلك في شعوري بالحزن والإحباط آنذاك، لكن يكفيني أنني تركت بصمات واضحة في كرة القدم حتى الآن”.


كلمات دلالية :
رابح ماجر، المنتخب الوطني

Leave a Reply

Your email address will not be published.