“البياسجي” يطيح بالبطل في انتظار موقعة حديقة الأمراء
كما استغلوا فرصة ثانية ووضعوا الكرة في الشباك قبل أن يقلص شوبو موتينغ الفارق قبل نهاية الشوط الأول ويبعث المباراة من جديد، المحليون خلقوا الكثير من الفرص السانحة للتسجيل ولكن التسرع ونافاس فوتا عليهم العديد منها قبل أن يعدل توماس مولر النتيجة ويمنحهم أملا في تحقيق الانتصار، ولكن الأمور سارت عكس ما يشتهونه بعد نجاح مبابي في تسجيل هدف ثالث ضد مجريات اللعب سيجبر أبطال أوروبا على الفوز بفارق هدفين في “حديقة الأمراء” لضمان المرور إلى نصف النهائي وتفادي الخروج صفر اليدين من أعتى منافسة أوروبية.
مبابي يسجل ثاني أسرع هدف لـ باريس سان جرمان
بصم كيليان مبابي على هدف في شباك مانويل نوير بعد مرور 148 ثانية فقط بعد استغلاله هجمة سريعة وغلطة فادحة من الدولي الألماني الذي وضع الكرة في شباكه عن طريق الخطأ، حيث بات صاحب أسرع هدف للنادي الباريسي في منافسات رابطة الأبطال بعد هدف داني ألفيس الذي لازال صاحب الرقم التاريخي بعد نجاحه في تسجيل هدف بعد مرور 84 ثانية فقط، ومن غرائب الصدف أنه سجل أيضا على بايرن ميونيخ في سبتمبر 2017 وتحديدا في دور المجموعات.
البايرن تلقى هدفين في الشوط الأول لأول مرة منذ سنوات
تلقى بايرن ميونيخ هدفين في شوط واحد لأول مرة في منافسات رابطة الأبطال منذ سنوات وتحديدا سبتمبر 2017 أين واجه أيضا باريس سان جرمان، حيث عاد النادي الفرنسي بعد سنوات ليفاجئ البافاريين بهدفين في الشوط الأول كانا حاسمين في منحهم أفضلية منطقية في انتظار ما ستسفر عنه مباراة الإياب.
شوبو موتينغ يهز شباك فريقه السابق
تحسر أنصار بايرن ميونيخ كثيرا على غياب روبرت ليفاندوفسكي بسبب الإصابة وكانوا يرجحون مرور شوبو موتينغ جانبا ولكن الأمور سارت عكس ما كانوا يتوقعون، حيث ظهر بمستوى مقبول جدا كما صنع عدة فرص سانحة للتسجيل إضافة إلى وضعه الكرة في شباك كايلور نافاس بطريقة رائعة في الشوط الأول أين سكنت رأسيته الزاوية البعيدة وأنصفته أمام فريقه السابق الذي عانى معه الأمرين بسبب قلة مشاركاته وكذا عدم ثقة المدربين والجماهير في إمكانياته رغم قبوله البقاء في الاحتياط ولعب دور الجوكر أو البديل الذي لا يتذمر تماما من وضعيته.
ماركينيوس سجل أربعة أهداف في الأدوار الإقصائية
أكد ماركينيوس مرة أخرى مدى أهميته في حسابات نادي باريس سان جرمان بعدما نجح في تسجيل الهدف الثاني على طريقة المهاجمين المحنكين، حيث بات يملك أربعة أهداف في رصيده بالأدوار الإقصائية لرابطة الأبطال الأوروبية اين سجل هدفا في ثمن النهائي وهدفين في ربع النهائي باحتساب هدف أمس إضافة إلى هدف واحد في نصف النهائي، علما وأنه ترك مكانه دقائق بعد تسجيل الهدف بسبب معاناته من إصابة في العضلات المقربة.
البياسجي يفسد حصيلة بافارد التاريخية
أفسد أشبال ماوريسيو بوكيتينو أرقام بنجامين بافارد التاريخية في رابطة الأبطال الأوروبية أين حصد 13 انتصارا على التوالي في المنافسة، ولكن المباراة الرابعة عشرة عرفت تعثر النادي البافاري الذي أوقف حصيلة الدولي الفرنسي التي لم يسبق لأي لاعب تحقيقها، ولكنه بالمقابل بصم على تمريرة حاسمة أنسته ولو قليلا طعم التعثر وأيضا فشله في الوصول إلى الانتصار 14 على التوالي في أقوى منافسة أوروبية.
نايمار يستعرض عضلاته بتمريرتين حاسمتين
استعرض نايمار دا سيلفا عضلاته أمام بايرن ميونيخ في الشوط الأول من المباراة أين كان النجم الأول وبامتياز بعد وقوفه وراء تمريرتين حاسمتين لـ مبابي ثم مواطنه ماركينيوس، والمثير في الأمر أنه لم يقدم أي أسيست لرفاقه في المباريات السابقة وانتظر البافاريين لممارسة هوايته المفضلة في وضع زملائه أفضل الظروف أمام المرمى عكس ما فعله في المباريات السابقة أين تكفل بتسجيل ستة أهداف بالتمام والكمال، وبلغة الأرقام، شارك البرازيلي بثمانية أهداف في ست مباريات من رابطة الأبطال وهي حصيلة مميزة خاصة بالنظر لغيابه عن مباراتي ثمن النهائي أمام برشلونة.
كلمات دلالية :
-كرة قدم-دوري أبطال أوروبا
كما استغلوا فرصة ثانية ووضعوا الكرة في الشباك قبل أن يقلص شوبو موتينغ الفارق قبل نهاية الشوط الأول ويبعث المباراة من جديد، المحليون خلقوا الكثير من الفرص السانحة للتسجيل ولكن التسرع ونافاس فوتا عليهم العديد منها قبل أن يعدل توماس مولر النتيجة ويمنحهم أملا في تحقيق الانتصار، ولكن الأمور سارت عكس ما يشتهونه بعد نجاح مبابي في تسجيل هدف ثالث ضد مجريات اللعب سيجبر أبطال أوروبا على الفوز بفارق هدفين في “حديقة الأمراء” لضمان المرور إلى نصف النهائي وتفادي الخروج صفر اليدين من أعتى منافسة أوروبية.
مبابي يسجل ثاني أسرع هدف لـ باريس سان جرمان
بصم كيليان مبابي على هدف في شباك مانويل نوير بعد مرور 148 ثانية فقط بعد استغلاله هجمة سريعة وغلطة فادحة من الدولي الألماني الذي وضع الكرة في شباكه عن طريق الخطأ، حيث بات صاحب أسرع هدف للنادي الباريسي في منافسات رابطة الأبطال بعد هدف داني ألفيس الذي لازال صاحب الرقم التاريخي بعد نجاحه في تسجيل هدف بعد مرور 84 ثانية فقط، ومن غرائب الصدف أنه سجل أيضا على بايرن ميونيخ في سبتمبر 2017 وتحديدا في دور المجموعات.
البايرن تلقى هدفين في الشوط الأول لأول مرة منذ سنوات
تلقى بايرن ميونيخ هدفين في شوط واحد لأول مرة في منافسات رابطة الأبطال منذ سنوات وتحديدا سبتمبر 2017 أين واجه أيضا باريس سان جرمان، حيث عاد النادي الفرنسي بعد سنوات ليفاجئ البافاريين بهدفين في الشوط الأول كانا حاسمين في منحهم أفضلية منطقية في انتظار ما ستسفر عنه مباراة الإياب.
شوبو موتينغ يهز شباك فريقه السابق
تحسر أنصار بايرن ميونيخ كثيرا على غياب روبرت ليفاندوفسكي بسبب الإصابة وكانوا يرجحون مرور شوبو موتينغ جانبا ولكن الأمور سارت عكس ما كانوا يتوقعون، حيث ظهر بمستوى مقبول جدا كما صنع عدة فرص سانحة للتسجيل إضافة إلى وضعه الكرة في شباك كايلور نافاس بطريقة رائعة في الشوط الأول أين سكنت رأسيته الزاوية البعيدة وأنصفته أمام فريقه السابق الذي عانى معه الأمرين بسبب قلة مشاركاته وكذا عدم ثقة المدربين والجماهير في إمكانياته رغم قبوله البقاء في الاحتياط ولعب دور الجوكر أو البديل الذي لا يتذمر تماما من وضعيته.
ماركينيوس سجل أربعة أهداف في الأدوار الإقصائية
أكد ماركينيوس مرة أخرى مدى أهميته في حسابات نادي باريس سان جرمان بعدما نجح في تسجيل الهدف الثاني على طريقة المهاجمين المحنكين، حيث بات يملك أربعة أهداف في رصيده بالأدوار الإقصائية لرابطة الأبطال الأوروبية اين سجل هدفا في ثمن النهائي وهدفين في ربع النهائي باحتساب هدف أمس إضافة إلى هدف واحد في نصف النهائي، علما وأنه ترك مكانه دقائق بعد تسجيل الهدف بسبب معاناته من إصابة في العضلات المقربة.
البياسجي يفسد حصيلة بافارد التاريخية
أفسد أشبال ماوريسيو بوكيتينو أرقام بنجامين بافارد التاريخية في رابطة الأبطال الأوروبية أين حصد 13 انتصارا على التوالي في المنافسة، ولكن المباراة الرابعة عشرة عرفت تعثر النادي البافاري الذي أوقف حصيلة الدولي الفرنسي التي لم يسبق لأي لاعب تحقيقها، ولكنه بالمقابل بصم على تمريرة حاسمة أنسته ولو قليلا طعم التعثر وأيضا فشله في الوصول إلى الانتصار 14 على التوالي في أقوى منافسة أوروبية.
نايمار يستعرض عضلاته بتمريرتين حاسمتين
استعرض نايمار دا سيلفا عضلاته أمام بايرن ميونيخ في الشوط الأول من المباراة أين كان النجم الأول وبامتياز بعد وقوفه وراء تمريرتين حاسمتين لـ مبابي ثم مواطنه ماركينيوس، والمثير في الأمر أنه لم يقدم أي أسيست لرفاقه في المباريات السابقة وانتظر البافاريين لممارسة هوايته المفضلة في وضع زملائه أفضل الظروف أمام المرمى عكس ما فعله في المباريات السابقة أين تكفل بتسجيل ستة أهداف بالتمام والكمال، وبلغة الأرقام، شارك البرازيلي بثمانية أهداف في ست مباريات من رابطة الأبطال وهي حصيلة مميزة خاصة بالنظر لغيابه عن مباراتي ثمن النهائي أمام برشلونة.
كلمات دلالية :
-كرة قدم-دوري أبطال أوروبا
