December 24, 2024

شبيبة القبائل يبحث عن النقاط الثلاثة أمام نهضة بركان

وهي المباراة التي تكتسي نقاطها الثلاث أهمية كبيرة لكلا الفريقين، وبصفة خاصة للشبيبة المطالبة بتحقيق الفوز ولو بأقل فارق لوضع قدمها الأولى في الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يسعى أشبال “لافان” لتجسيده رغم التذبذب الذي ميز تحضيرات الفريق لهذا الموعد القاري، الذي يترقبه متتبعو الشأن الكروي المحلي على أحر من جمر، خصوصا أن الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية.
اللاعبون وضعوا المستحقات جانبا ويصرون على الفوز
وإدراكا منهم بقيمة الرهان في لقاء سهرة اليوم، فإن لاعبي الشبيبة اتفقوا فيما بينهم على وضع مشكل المستحقات المالية الذي طفح على السطح مجددا جانبا، والتركيز فقط على ما ينتظرهم فوق أرضية الميدان، وهذا من باب وعي زملاء القائد رزقي حمرون بحجم المسؤولية الكبيرة التيستكون على اكتفاهم على مدار شوطي اللقاء، الذي ستكون فيه عناصر الشبيبة أمام مهمة إعلاء الراية الوطنية عاليا في الساحة الكروية الافريقية، وليس فقط تشريف ألوان النادي، وهو الأمر الذي دفعهم للعودة إلى التحضيرات بعزيمة قوية، على أمل النجاح في رفع التحدي وقيادة الفريق لوضع قدمه الأولى في الدور القادم.
نهضة بركان في أسوأ فتراته والفوز ليس مستحيلا
ويأمل عشاق الشبيبة وكل متتبعي النادي في المنافسة الإفريقية، أن يتمكن “لافان” وأشباله من الاستثمار جيدا في فترة الفراغ الرهيبة التي يمر بها منافسهم في لقاء اليوم، وهذا بعدما فقد حامل اللقب الكثير من بريقه هذا الموسم بسبب أزمة النتائج السلبية التي يتخبط فيها محليا وقاريا، وهذا بصرف النظر عن الغيابات النوعية المرتقبة في تشكيلة النادي المغربي، الذي سيكون منقوصا من خدمات ثلاثة ركائز أساسية، ويتعلق الأمر بكل من صخرة الدفاع البوركينابي “إيسوفو دايو”، ولاعب وسط الميدان بكر الهلالي، بالإضافة إلى هداف الفريق محسن ياجور، وهي الغيابات المؤثرة، التي يتعين على لاعبي الشبيبة استغلالها جيدا لإحداث الفارقولم لا الضرب بقوةبتحقيق فوز بنتيجة عريضة.
الفعالية الهجومية ضرورية وهدف واحد سيكون كافيا
وقياسا بأهمية موعد اليوم، فإن عناصر الشبيبة ستكون مطالبة بتفعيل دورها أكثر من أي وقت فوق أرضية الميدان، وذلك بالتحلي بجميع المواصفات الضرورية في مثل هذا التحديات الصعبة، لا سيما على مستوى خط الهجوم، الذي يبقى بمثابة هاجس الأنصار الوحيد في لقاء اليوم في ظل افتقاده للفعالية اللازمة أمام مرمى المنافسين، وهو الأمر الذي يأمل عشاق الشبيبة أن لا يتكرر في لقاء اليوم، خصوصا أن تسجيل هدف واحد سيكون كفيلا بضمان نقاط الفوز، التي ستكون مرادفة للتأهل بنسبة 80 % إلى الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يستحق بذل تضحيات كبيرة من أجله، خصوصا بعد مضي وقت طويل على عدم نجاح الشبيبة في بلوغ دور متقدم في منافسة قارية، بعد خروج الفريق من دور المجموعات في مشاركته التاريخية للموسم الماضي في منافسة رابطة الأبطال.
تجنب استفزازات المنافس والتحكيم أكثر من ضروري
ولن تكون فعالية الخط الأمامي النقطة الأساسية الوحيدة المطلوبة في لقاء اليوم، بل حتى التركيز جيد وضبط الأعصاب، تفاديا للوقوع في فخ استفزازات المنافس وحتى  ثلاثي التحكيم، إذ يتعين على زملاء سوياد التحلي بالهدوء والرسانة اللازمة في التعامل مع معطيات المباراة على النحو المطلوب، والتركيز فقط على الكيفية التي تضمن للفريق تحقيق الفوز، خصوصا أن المنافس سيلعب آخر حظوظه في التأهل، وبالتالي فإنه من غير المستبعد أن يلجأ لاعبو إلى فخ الاستفزازات لإخراج اللاعبين عن اللقاء، وهو ما قد يكلف الفريق غاليا.
حسم التأهل للتفرغ للتحديات المحلية بعزيمة أكبر
ويأمل الأنصار أن تكون نهاية مباراة سهرة اليوم سعيدة، وذلك بحصد الشبيبة للنقاط الثلاث التي ستمكن الفريق من قطع شوط متقدم في سبيل التأهل إلى ربع النهائي قبل جولتين عن الختام، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمنح ثقة كبيرة للاعبين ويجعلهم يتفرغون جيدا للتحديات الصعبة المتبقية في مرحلة الذهاب من البطولة أمام وفاق سطيف وإتحاد بلعباس، إذ أن ضمان تأشيرة المرور إلى ربع النهائي بنسبة كبيرة في لقاء اليومسيبعد كل أشكال الضغط عن اللاعبين ويجعلهم يحضرون كما ينبغي للتحديات المحلية التي ستكون نقاطها الـ 6 إن تحققت كفيلة بتحقيق قفزة نوعية في جدول الترتيب.
وهي المباراة التي تكتسي نقاطها الثلاث أهمية كبيرة لكلا الفريقين، وبصفة خاصة للشبيبة المطالبة بتحقيق الفوز ولو بأقل فارق لوضع قدمها الأولى في الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يسعى أشبال “لافان” لتجسيده رغم التذبذب الذي ميز تحضيرات الفريق لهذا الموعد القاري، الذي يترقبه متتبعو الشأن الكروي المحلي على أحر من جمر، خصوصا أن الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية.
اللاعبون وضعوا المستحقات جانبا ويصرون على الفوز
وإدراكا منهم بقيمة الرهان في لقاء سهرة اليوم، فإن لاعبي الشبيبة اتفقوا فيما بينهم على وضع مشكل المستحقات المالية الذي طفح على السطح مجددا جانبا، والتركيز فقط على ما ينتظرهم فوق أرضية الميدان، وهذا من باب وعي زملاء القائد رزقي حمرون بحجم المسؤولية الكبيرة التيستكون على اكتفاهم على مدار شوطي اللقاء، الذي ستكون فيه عناصر الشبيبة أمام مهمة إعلاء الراية الوطنية عاليا في الساحة الكروية الافريقية، وليس فقط تشريف ألوان النادي، وهو الأمر الذي دفعهم للعودة إلى التحضيرات بعزيمة قوية، على أمل النجاح في رفع التحدي وقيادة الفريق لوضع قدمه الأولى في الدور القادم.
نهضة بركان في أسوأ فتراته والفوز ليس مستحيلا
ويأمل عشاق الشبيبة وكل متتبعي النادي في المنافسة الإفريقية، أن يتمكن “لافان” وأشباله من الاستثمار جيدا في فترة الفراغ الرهيبة التي يمر بها منافسهم في لقاء اليوم، وهذا بعدما فقد حامل اللقب الكثير من بريقه هذا الموسم بسبب أزمة النتائج السلبية التي يتخبط فيها محليا وقاريا، وهذا بصرف النظر عن الغيابات النوعية المرتقبة في تشكيلة النادي المغربي، الذي سيكون منقوصا من خدمات ثلاثة ركائز أساسية، ويتعلق الأمر بكل من صخرة الدفاع البوركينابي “إيسوفو دايو”، ولاعب وسط الميدان بكر الهلالي، بالإضافة إلى هداف الفريق محسن ياجور، وهي الغيابات المؤثرة، التي يتعين على لاعبي الشبيبة استغلالها جيدا لإحداث الفارقولم لا الضرب بقوةبتحقيق فوز بنتيجة عريضة.
الفعالية الهجومية ضرورية وهدف واحد سيكون كافيا
وقياسا بأهمية موعد اليوم، فإن عناصر الشبيبة ستكون مطالبة بتفعيل دورها أكثر من أي وقت فوق أرضية الميدان، وذلك بالتحلي بجميع المواصفات الضرورية في مثل هذا التحديات الصعبة، لا سيما على مستوى خط الهجوم، الذي يبقى بمثابة هاجس الأنصار الوحيد في لقاء اليوم في ظل افتقاده للفعالية اللازمة أمام مرمى المنافسين، وهو الأمر الذي يأمل عشاق الشبيبة أن لا يتكرر في لقاء اليوم، خصوصا أن تسجيل هدف واحد سيكون كفيلا بضمان نقاط الفوز، التي ستكون مرادفة للتأهل بنسبة 80 % إلى الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يستحق بذل تضحيات كبيرة من أجله، خصوصا بعد مضي وقت طويل على عدم نجاح الشبيبة في بلوغ دور متقدم في منافسة قارية، بعد خروج الفريق من دور المجموعات في مشاركته التاريخية للموسم الماضي في منافسة رابطة الأبطال.
تجنب استفزازات المنافس والتحكيم أكثر من ضروري
ولن تكون فعالية الخط الأمامي النقطة الأساسية الوحيدة المطلوبة في لقاء اليوم، بل حتى التركيز جيد وضبط الأعصاب، تفاديا للوقوع في فخ استفزازات المنافس وحتى  ثلاثي التحكيم، إذ يتعين على زملاء سوياد التحلي بالهدوء والرسانة اللازمة في التعامل مع معطيات المباراة على النحو المطلوب، والتركيز فقط على الكيفية التي تضمن للفريق تحقيق الفوز، خصوصا أن المنافس سيلعب آخر حظوظه في التأهل، وبالتالي فإنه من غير المستبعد أن يلجأ لاعبو إلى فخ الاستفزازات لإخراج اللاعبين عن اللقاء، وهو ما قد يكلف الفريق غاليا.
حسم التأهل للتفرغ للتحديات المحلية بعزيمة أكبر
ويأمل الأنصار أن تكون نهاية مباراة سهرة اليوم سعيدة، وذلك بحصد الشبيبة للنقاط الثلاث التي ستمكن الفريق من قطع شوط متقدم في سبيل التأهل إلى ربع النهائي قبل جولتين عن الختام، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمنح ثقة كبيرة للاعبين ويجعلهم يتفرغون جيدا للتحديات الصعبة المتبقية في مرحلة الذهاب من البطولة أمام وفاق سطيف وإتحاد بلعباس، إذ أن ضمان تأشيرة المرور إلى ربع النهائي بنسبة كبيرة في لقاء اليومسيبعد كل أشكال الضغط عن اللاعبين ويجعلهم يحضرون كما ينبغي للتحديات المحلية التي ستكون نقاطها الـ 6 إن تحققت كفيلة بتحقيق قفزة نوعية في جدول الترتيب.

وهي المباراة التي تكتسي نقاطها الثلاث أهمية كبيرة لكلا الفريقين، وبصفة خاصة للشبيبة المطالبة بتحقيق الفوز ولو بأقل فارق لوضع قدمها الأولى في الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يسعى أشبال “لافان” لتجسيده رغم التذبذب الذي ميز تحضيرات الفريق لهذا الموعد القاري، الذي يترقبه متتبعو الشأن الكروي المحلي على أحر من جمر، خصوصا أن الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية.
اللاعبون وضعوا المستحقات جانبا ويصرون على الفوز
وإدراكا منهم بقيمة الرهان في لقاء سهرة اليوم، فإن لاعبي الشبيبة اتفقوا فيما بينهم على وضع مشكل المستحقات المالية الذي طفح على السطح مجددا جانبا، والتركيز فقط على ما ينتظرهم فوق أرضية الميدان، وهذا من باب وعي زملاء القائد رزقي حمرون بحجم المسؤولية الكبيرة التيستكون على اكتفاهم على مدار شوطي اللقاء، الذي ستكون فيه عناصر الشبيبة أمام مهمة إعلاء الراية الوطنية عاليا في الساحة الكروية الافريقية، وليس فقط تشريف ألوان النادي، وهو الأمر الذي دفعهم للعودة إلى التحضيرات بعزيمة قوية، على أمل النجاح في رفع التحدي وقيادة الفريق لوضع قدمه الأولى في الدور القادم.
نهضة بركان في أسوأ فتراته والفوز ليس مستحيلا
ويأمل عشاق الشبيبة وكل متتبعي النادي في المنافسة الإفريقية، أن يتمكن “لافان” وأشباله من الاستثمار جيدا في فترة الفراغ الرهيبة التي يمر بها منافسهم في لقاء اليوم، وهذا بعدما فقد حامل اللقب الكثير من بريقه هذا الموسم بسبب أزمة النتائج السلبية التي يتخبط فيها محليا وقاريا، وهذا بصرف النظر عن الغيابات النوعية المرتقبة في تشكيلة النادي المغربي، الذي سيكون منقوصا من خدمات ثلاثة ركائز أساسية، ويتعلق الأمر بكل من صخرة الدفاع البوركينابي “إيسوفو دايو”، ولاعب وسط الميدان بكر الهلالي، بالإضافة إلى هداف الفريق محسن ياجور، وهي الغيابات المؤثرة، التي يتعين على لاعبي الشبيبة استغلالها جيدا لإحداث الفارقولم لا الضرب بقوةبتحقيق فوز بنتيجة عريضة.
الفعالية الهجومية ضرورية وهدف واحد سيكون كافيا
وقياسا بأهمية موعد اليوم، فإن عناصر الشبيبة ستكون مطالبة بتفعيل دورها أكثر من أي وقت فوق أرضية الميدان، وذلك بالتحلي بجميع المواصفات الضرورية في مثل هذا التحديات الصعبة، لا سيما على مستوى خط الهجوم، الذي يبقى بمثابة هاجس الأنصار الوحيد في لقاء اليوم في ظل افتقاده للفعالية اللازمة أمام مرمى المنافسين، وهو الأمر الذي يأمل عشاق الشبيبة أن لا يتكرر في لقاء اليوم، خصوصا أن تسجيل هدف واحد سيكون كفيلا بضمان نقاط الفوز، التي ستكون مرادفة للتأهل بنسبة 80 % إلى الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يستحق بذل تضحيات كبيرة من أجله، خصوصا بعد مضي وقت طويل على عدم نجاح الشبيبة في بلوغ دور متقدم في منافسة قارية، بعد خروج الفريق من دور المجموعات في مشاركته التاريخية للموسم الماضي في منافسة رابطة الأبطال.
تجنب استفزازات المنافس والتحكيم أكثر من ضروري
ولن تكون فعالية الخط الأمامي النقطة الأساسية الوحيدة المطلوبة في لقاء اليوم، بل حتى التركيز جيد وضبط الأعصاب، تفاديا للوقوع في فخ استفزازات المنافس وحتى  ثلاثي التحكيم، إذ يتعين على زملاء سوياد التحلي بالهدوء والرسانة اللازمة في التعامل مع معطيات المباراة على النحو المطلوب، والتركيز فقط على الكيفية التي تضمن للفريق تحقيق الفوز، خصوصا أن المنافس سيلعب آخر حظوظه في التأهل، وبالتالي فإنه من غير المستبعد أن يلجأ لاعبو إلى فخ الاستفزازات لإخراج اللاعبين عن اللقاء، وهو ما قد يكلف الفريق غاليا.
حسم التأهل للتفرغ للتحديات المحلية بعزيمة أكبر
ويأمل الأنصار أن تكون نهاية مباراة سهرة اليوم سعيدة، وذلك بحصد الشبيبة للنقاط الثلاث التي ستمكن الفريق من قطع شوط متقدم في سبيل التأهل إلى ربع النهائي قبل جولتين عن الختام، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمنح ثقة كبيرة للاعبين ويجعلهم يتفرغون جيدا للتحديات الصعبة المتبقية في مرحلة الذهاب من البطولة أمام وفاق سطيف وإتحاد بلعباس، إذ أن ضمان تأشيرة المرور إلى ربع النهائي بنسبة كبيرة في لقاء اليومسيبعد كل أشكال الضغط عن اللاعبين ويجعلهم يحضرون كما ينبغي للتحديات المحلية التي ستكون نقاطها الـ 6 إن تحققت كفيلة بتحقيق قفزة نوعية في جدول الترتيب.

كلمات دلالية :
كأس الكاف

وهي المباراة التي تكتسي نقاطها الثلاث أهمية كبيرة لكلا الفريقين، وبصفة خاصة للشبيبة المطالبة بتحقيق الفوز ولو بأقل فارق لوضع قدمها الأولى في الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يسعى أشبال “لافان” لتجسيده رغم التذبذب الذي ميز تحضيرات الفريق لهذا الموعد القاري، الذي يترقبه متتبعو الشأن الكروي المحلي على أحر من جمر، خصوصا أن الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية.

اللاعبون وضعوا المستحقات جانبا ويصرون على الفوز

وإدراكا منهم بقيمة الرهان في لقاء سهرة اليوم، فإن لاعبي الشبيبة اتفقوا فيما بينهم على وضع مشكل المستحقات المالية الذي طفح على السطح مجددا جانبا، والتركيز فقط على ما ينتظرهم فوق أرضية الميدان، وهذا من باب وعي زملاء القائد رزقي حمرون بحجم المسؤولية الكبيرة التيستكون على اكتفاهم على مدار شوطي اللقاء، الذي ستكون فيه عناصر الشبيبة أمام مهمة إعلاء الراية الوطنية عاليا في الساحة الكروية الافريقية، وليس فقط تشريف ألوان النادي، وهو الأمر الذي دفعهم للعودة إلى التحضيرات بعزيمة قوية، على أمل النجاح في رفع التحدي وقيادة الفريق لوضع قدمه الأولى في الدور القادم.

نهضة بركان في أسوأ فتراته والفوز ليس مستحيلا

ويأمل عشاق الشبيبة وكل متتبعي النادي في المنافسة الإفريقية، أن يتمكن “لافان” وأشباله من الاستثمار جيدا في فترة الفراغ الرهيبة التي يمر بها منافسهم في لقاء اليوم، وهذا بعدما فقد حامل اللقب الكثير من بريقه هذا الموسم بسبب أزمة النتائج السلبية التي يتخبط فيها محليا وقاريا، وهذا بصرف النظر عن الغيابات النوعية المرتقبة في تشكيلة النادي المغربي، الذي سيكون منقوصا من خدمات ثلاثة ركائز أساسية، ويتعلق الأمر بكل من صخرة الدفاع البوركينابي “إيسوفو دايو”، ولاعب وسط الميدان بكر الهلالي، بالإضافة إلى هداف الفريق محسن ياجور، وهي الغيابات المؤثرة، التي يتعين على لاعبي الشبيبة استغلالها جيدا لإحداث الفارقولم لا الضرب بقوةبتحقيق فوز بنتيجة عريضة.

الفعالية الهجومية ضرورية وهدف واحد سيكون كافيا

وقياسا بأهمية موعد اليوم، فإن عناصر الشبيبة ستكون مطالبة بتفعيل دورها أكثر من أي وقت فوق أرضية الميدان، وذلك بالتحلي بجميع المواصفات الضرورية في مثل هذا التحديات الصعبة، لا سيما على مستوى خط الهجوم، الذي يبقى بمثابة هاجس الأنصار الوحيد في لقاء اليوم في ظل افتقاده للفعالية اللازمة أمام مرمى المنافسين، وهو الأمر الذي يأمل عشاق الشبيبة أن لا يتكرر في لقاء اليوم، خصوصا أن تسجيل هدف واحد سيكون كفيلا بضمان نقاط الفوز، التي ستكون مرادفة للتأهل بنسبة 80 % إلى الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يستحق بذل تضحيات كبيرة من أجله، خصوصا بعد مضي وقت طويل على عدم نجاح الشبيبة في بلوغ دور متقدم في منافسة قارية، بعد خروج الفريق من دور المجموعات في مشاركته التاريخية للموسم الماضي في منافسة رابطة الأبطال.

تجنب استفزازات المنافس والتحكيم أكثر من ضروري

ولن تكون فعالية الخط الأمامي النقطة الأساسية الوحيدة المطلوبة في لقاء اليوم، بل حتى التركيز جيد وضبط الأعصاب، تفاديا للوقوع في فخ استفزازات المنافس وحتى  ثلاثي التحكيم، إذ يتعين على زملاء سوياد التحلي بالهدوء والرسانة اللازمة في التعامل مع معطيات المباراة على النحو المطلوب، والتركيز فقط على الكيفية التي تضمن للفريق تحقيق الفوز، خصوصا أن المنافس سيلعب آخر حظوظه في التأهل، وبالتالي فإنه من غير المستبعد أن يلجأ لاعبو إلى فخ الاستفزازات لإخراج اللاعبين عن اللقاء، وهو ما قد يكلف الفريق غاليا.

حسم التأهل للتفرغ للتحديات المحلية بعزيمة أكبر

ويأمل الأنصار أن تكون نهاية مباراة سهرة اليوم سعيدة، وذلك بحصد الشبيبة للنقاط الثلاث التي ستمكن الفريق من قطع شوط متقدم في سبيل التأهل إلى ربع النهائي قبل جولتين عن الختام، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمنح ثقة كبيرة للاعبين ويجعلهم يتفرغون جيدا للتحديات الصعبة المتبقية في مرحلة الذهاب من البطولة أمام وفاق سطيف وإتحاد بلعباس، إذ أن ضمان تأشيرة المرور إلى ربع النهائي بنسبة كبيرة في لقاء اليومسيبعد كل أشكال الضغط عن اللاعبين ويجعلهم يحضرون كما ينبغي للتحديات المحلية التي ستكون نقاطها الـ 6 إن تحققت كفيلة بتحقيق قفزة نوعية في جدول الترتيب.

وهي المباراة التي تكتسي نقاطها الثلاث أهمية كبيرة لكلا الفريقين، وبصفة خاصة للشبيبة المطالبة بتحقيق الفوز ولو بأقل فارق لوضع قدمها الأولى في الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يسعى أشبال “لافان” لتجسيده رغم التذبذب الذي ميز تحضيرات الفريق لهذا الموعد القاري، الذي يترقبه متتبعو الشأن الكروي المحلي على أحر من جمر، خصوصا أن الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية.

اللاعبون وضعوا المستحقات جانبا ويصرون على الفوز

وإدراكا منهم بقيمة الرهان في لقاء سهرة اليوم، فإن لاعبي الشبيبة اتفقوا فيما بينهم على وضع مشكل المستحقات المالية الذي طفح على السطح مجددا جانبا، والتركيز فقط على ما ينتظرهم فوق أرضية الميدان، وهذا من باب وعي زملاء القائد رزقي حمرون بحجم المسؤولية الكبيرة التيستكون على اكتفاهم على مدار شوطي اللقاء، الذي ستكون فيه عناصر الشبيبة أمام مهمة إعلاء الراية الوطنية عاليا في الساحة الكروية الافريقية، وليس فقط تشريف ألوان النادي، وهو الأمر الذي دفعهم للعودة إلى التحضيرات بعزيمة قوية، على أمل النجاح في رفع التحدي وقيادة الفريق لوضع قدمه الأولى في الدور القادم.

نهضة بركان في أسوأ فتراته والفوز ليس مستحيلا

ويأمل عشاق الشبيبة وكل متتبعي النادي في المنافسة الإفريقية، أن يتمكن “لافان” وأشباله من الاستثمار جيدا في فترة الفراغ الرهيبة التي يمر بها منافسهم في لقاء اليوم، وهذا بعدما فقد حامل اللقب الكثير من بريقه هذا الموسم بسبب أزمة النتائج السلبية التي يتخبط فيها محليا وقاريا، وهذا بصرف النظر عن الغيابات النوعية المرتقبة في تشكيلة النادي المغربي، الذي سيكون منقوصا من خدمات ثلاثة ركائز أساسية، ويتعلق الأمر بكل من صخرة الدفاع البوركينابي “إيسوفو دايو”، ولاعب وسط الميدان بكر الهلالي، بالإضافة إلى هداف الفريق محسن ياجور، وهي الغيابات المؤثرة، التي يتعين على لاعبي الشبيبة استغلالها جيدا لإحداث الفارقولم لا الضرب بقوةبتحقيق فوز بنتيجة عريضة.

الفعالية الهجومية ضرورية وهدف واحد سيكون كافيا

وقياسا بأهمية موعد اليوم، فإن عناصر الشبيبة ستكون مطالبة بتفعيل دورها أكثر من أي وقت فوق أرضية الميدان، وذلك بالتحلي بجميع المواصفات الضرورية في مثل هذا التحديات الصعبة، لا سيما على مستوى خط الهجوم، الذي يبقى بمثابة هاجس الأنصار الوحيد في لقاء اليوم في ظل افتقاده للفعالية اللازمة أمام مرمى المنافسين، وهو الأمر الذي يأمل عشاق الشبيبة أن لا يتكرر في لقاء اليوم، خصوصا أن تسجيل هدف واحد سيكون كفيلا بضمان نقاط الفوز، التي ستكون مرادفة للتأهل بنسبة 80 % إلى الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يستحق بذل تضحيات كبيرة من أجله، خصوصا بعد مضي وقت طويل على عدم نجاح الشبيبة في بلوغ دور متقدم في منافسة قارية، بعد خروج الفريق من دور المجموعات في مشاركته التاريخية للموسم الماضي في منافسة رابطة الأبطال.

تجنب استفزازات المنافس والتحكيم أكثر من ضروري

ولن تكون فعالية الخط الأمامي النقطة الأساسية الوحيدة المطلوبة في لقاء اليوم، بل حتى التركيز جيد وضبط الأعصاب، تفاديا للوقوع في فخ استفزازات المنافس وحتى  ثلاثي التحكيم، إذ يتعين على زملاء سوياد التحلي بالهدوء والرسانة اللازمة في التعامل مع معطيات المباراة على النحو المطلوب، والتركيز فقط على الكيفية التي تضمن للفريق تحقيق الفوز، خصوصا أن المنافس سيلعب آخر حظوظه في التأهل، وبالتالي فإنه من غير المستبعد أن يلجأ لاعبو إلى فخ الاستفزازات لإخراج اللاعبين عن اللقاء، وهو ما قد يكلف الفريق غاليا.

حسم التأهل للتفرغ للتحديات المحلية بعزيمة أكبر

ويأمل الأنصار أن تكون نهاية مباراة سهرة اليوم سعيدة، وذلك بحصد الشبيبة للنقاط الثلاث التي ستمكن الفريق من قطع شوط متقدم في سبيل التأهل إلى ربع النهائي قبل جولتين عن الختام، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمنح ثقة كبيرة للاعبين ويجعلهم يتفرغون جيدا للتحديات الصعبة المتبقية في مرحلة الذهاب من البطولة أمام وفاق سطيف وإتحاد بلعباس، إذ أن ضمان تأشيرة المرور إلى ربع النهائي بنسبة كبيرة في لقاء اليومسيبعد كل أشكال الضغط عن اللاعبين ويجعلهم يحضرون كما ينبغي للتحديات المحلية التي ستكون نقاطها الـ 6 إن تحققت كفيلة بتحقيق قفزة نوعية في جدول الترتيب.

وهي المباراة التي تكتسي نقاطها الثلاث أهمية كبيرة لكلا الفريقين، وبصفة خاصة للشبيبة المطالبة بتحقيق الفوز ولو بأقل فارق لوضع قدمها الأولى في الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يسعى أشبال “لافان” لتجسيده رغم التذبذب الذي ميز تحضيرات الفريق لهذا الموعد القاري، الذي يترقبه متتبعو الشأن الكروي المحلي على أحر من جمر، خصوصا أن الأمر يتعلق بتشريف الراية الوطنية.

اللاعبون وضعوا المستحقات جانبا ويصرون على الفوز

وإدراكا منهم بقيمة الرهان في لقاء سهرة اليوم، فإن لاعبي الشبيبة اتفقوا فيما بينهم على وضع مشكل المستحقات المالية الذي طفح على السطح مجددا جانبا، والتركيز فقط على ما ينتظرهم فوق أرضية الميدان، وهذا من باب وعي زملاء القائد رزقي حمرون بحجم المسؤولية الكبيرة التيستكون على اكتفاهم على مدار شوطي اللقاء، الذي ستكون فيه عناصر الشبيبة أمام مهمة إعلاء الراية الوطنية عاليا في الساحة الكروية الافريقية، وليس فقط تشريف ألوان النادي، وهو الأمر الذي دفعهم للعودة إلى التحضيرات بعزيمة قوية، على أمل النجاح في رفع التحدي وقيادة الفريق لوضع قدمه الأولى في الدور القادم.

نهضة بركان في أسوأ فتراته والفوز ليس مستحيلا

ويأمل عشاق الشبيبة وكل متتبعي النادي في المنافسة الإفريقية، أن يتمكن “لافان” وأشباله من الاستثمار جيدا في فترة الفراغ الرهيبة التي يمر بها منافسهم في لقاء اليوم، وهذا بعدما فقد حامل اللقب الكثير من بريقه هذا الموسم بسبب أزمة النتائج السلبية التي يتخبط فيها محليا وقاريا، وهذا بصرف النظر عن الغيابات النوعية المرتقبة في تشكيلة النادي المغربي، الذي سيكون منقوصا من خدمات ثلاثة ركائز أساسية، ويتعلق الأمر بكل من صخرة الدفاع البوركينابي “إيسوفو دايو”، ولاعب وسط الميدان بكر الهلالي، بالإضافة إلى هداف الفريق محسن ياجور، وهي الغيابات المؤثرة، التي يتعين على لاعبي الشبيبة استغلالها جيدا لإحداث الفارقولم لا الضرب بقوةبتحقيق فوز بنتيجة عريضة.

الفعالية الهجومية ضرورية وهدف واحد سيكون كافيا

وقياسا بأهمية موعد اليوم، فإن عناصر الشبيبة ستكون مطالبة بتفعيل دورها أكثر من أي وقت فوق أرضية الميدان، وذلك بالتحلي بجميع المواصفات الضرورية في مثل هذا التحديات الصعبة، لا سيما على مستوى خط الهجوم، الذي يبقى بمثابة هاجس الأنصار الوحيد في لقاء اليوم في ظل افتقاده للفعالية اللازمة أمام مرمى المنافسين، وهو الأمر الذي يأمل عشاق الشبيبة أن لا يتكرر في لقاء اليوم، خصوصا أن تسجيل هدف واحد سيكون كفيلا بضمان نقاط الفوز، التي ستكون مرادفة للتأهل بنسبة 80 % إلى الدور ربع النهائي، وهو الهدف الذي يستحق بذل تضحيات كبيرة من أجله، خصوصا بعد مضي وقت طويل على عدم نجاح الشبيبة في بلوغ دور متقدم في منافسة قارية، بعد خروج الفريق من دور المجموعات في مشاركته التاريخية للموسم الماضي في منافسة رابطة الأبطال.

تجنب استفزازات المنافس والتحكيم أكثر من ضروري

ولن تكون فعالية الخط الأمامي النقطة الأساسية الوحيدة المطلوبة في لقاء اليوم، بل حتى التركيز جيد وضبط الأعصاب، تفاديا للوقوع في فخ استفزازات المنافس وحتى  ثلاثي التحكيم، إذ يتعين على زملاء سوياد التحلي بالهدوء والرسانة اللازمة في التعامل مع معطيات المباراة على النحو المطلوب، والتركيز فقط على الكيفية التي تضمن للفريق تحقيق الفوز، خصوصا أن المنافس سيلعب آخر حظوظه في التأهل، وبالتالي فإنه من غير المستبعد أن يلجأ لاعبو إلى فخ الاستفزازات لإخراج اللاعبين عن اللقاء، وهو ما قد يكلف الفريق غاليا.

حسم التأهل للتفرغ للتحديات المحلية بعزيمة أكبر

ويأمل الأنصار أن تكون نهاية مباراة سهرة اليوم سعيدة، وذلك بحصد الشبيبة للنقاط الثلاث التي ستمكن الفريق من قطع شوط متقدم في سبيل التأهل إلى ربع النهائي قبل جولتين عن الختام، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمنح ثقة كبيرة للاعبين ويجعلهم يتفرغون جيدا للتحديات الصعبة المتبقية في مرحلة الذهاب من البطولة أمام وفاق سطيف وإتحاد بلعباس، إذ أن ضمان تأشيرة المرور إلى ربع النهائي بنسبة كبيرة في لقاء اليومسيبعد كل أشكال الضغط عن اللاعبين ويجعلهم يحضرون كما ينبغي للتحديات المحلية التي ستكون نقاطها الـ 6 إن تحققت كفيلة بتحقيق قفزة نوعية في جدول الترتيب.


كلمات دلالية :
كأس الكاف

Leave a Reply

Your email address will not be published.