December 24, 2024

الكتالان محل انتقادات لإغفال مشاكلهم والتمسك بشماعة التحكيم

وأيضا بداعي الوقت بدل الضائع، وتم تسليط الضوء أكثر على المدرب الهولندي الذي انتقد التحكيم في أكثر من مناسبة بعد اللقاء، وعلى جيرارد بيكي الذي رغم أنه لم يشارك إلا أنه صنع الحدث بالنزول للميدان والاحتجاج على الحكم والدخول في جدال مع لوكا مودريتش، وحتى ميسي أيضا قيل أنه انتفض في وجه الحكم جيل مانزانو مطالبا إياه بالاحترام، ولمحت “ماركا” إلى أنهم في “البرصا” يستعملون التحكيم مجرد شماعة للتغطية على خيباتهم
مهاجمة التحكيم أصبحت عادة كومان المطالب بإيجاد حلول ناجعة
وحسب صحيفة “ماركا” الوقت قد حان بالنسبة لـ “الكتالان” لانتقاد الذات ومصارحة النفس بالنقائص والأخطاء إذا أرادوا فعلا المضي قدما نحو الأمام، وانتقدت سلوك كومان الذي غضب ولم يكمل أحد حواراته بعد الكلاسيكو بسبب انزعاجه من التحكيم، وأنه طيلة الموسم وهو يهاجم أصحاب الصافرة  شأنه شان بيكي الذي عاد حسبها لممارسة ألاعبيه بالضغط على الحكام، وشددت الصحيفة المحسوبة على الريال على أنه حان الوقت لتوقف كل هذا لأن الحقيقة واضحة للجميع إلا من أبى وهي أن البرصا  مازالت بعيدة نوعا ما عن امتلاك فريق تنافسي يمكنها من استعادة المجد الذي تبحث عنه منذ رحيل غوارديولا أو حتى للوصول لذلك المستوى في عهد لويس أنريكي.
ضياع ميسي  في القمم وهشاشة الدفاع من الأسباب الفعلية للهزيمة
ويرى ذات المصدر أيضا أن مشاكل برشلونة ظاهرة للعيان، وأن مدرب ومسؤولي البرصا وعوض الشكوى كثيرا  من الحكام عليهم السعي لإيجاد حلول لواقع أن الفريق فاز في مباراة وحيدة كبيرة فقط هذا الموسم كانت أمام اشبيلية في إياب نصف نهائي كأس الملك، وأن ميسي لم يعد حاسما مثلما كان في المواعيد الكبرى، وأن غريزمان مازال بعيدا عن مستوى التوقعات، وأن الدفاع مزال هشا، وأنه رغم سلسلتهم الجيدة في الدوري قبل مواجهة الريال إلا أن الفريق وجد نفسه تراجع للمركز الثالث بعد خسارة السبت ما يعني أن الفريق لم يحرز بعد تقدما جديرا بالثناء مثلما يعتقد البعض
والواقع هو أنه لا يمكنك الفوز عندما يكون مينغويزا أفضل لاعبيك
ومن صحيفة “ماركا” دائما وفي واحد من مقالات الرأي فيها بعنوان: “إذا كان مينغويزا أفضل لاعبيك فلا يمكنك هزم الريال خارج قواعدك” تمت إماطة اللثام على حقيقة أن البرصا لم تكن تستحق العودة بنتيجة إيجابية من ملعب “ألفريدو دي ستيفانو” يوم السبت لأنه جل الركائز مروا جانبا، والحديث هنا عن ميسي أولا ثم عن نجوم آخرين مثل ديمبيلي، بيدري ودي يونغ، وحتى غريزمان عندما شارك كبديل لم يقدم أي إضافة، وحظي أوسكار بثناء بما أنه تألق وسجل في أول مواجهة له أمام النادي الملكي، وقام بأكثر ما هو منتظر منه في مثل هذا الموعد الكبير، لكن هذا لا يكفي في هذه المنعرجات التي تتطلب حضورا ذهنيا وفنيا قويا من اللاعبين من العيار الثقيل، وهو ما لم يحدث من طرف “ليو” وبقية رفاقه
ألبا استفز مودريتش بالتحكيم و9 من إنذاراته 12  بسبب الاحتجاج
وبالعودة للحديث عن شكوى لاعبي برشلونة واحتجاجهم كثيرا على التحكيم نذكر أيضا جوردي ألبا الذي نال 12 إنذار خلال الموسم الجاري 9 منها بسبب الاحتجاج آخرها كان أمام ريال مدريد، علما أن الظهير الأيسر صنع الحدث على أكثر من صعيد، حيث تم تداول تصريح له مع لوكا مودريتش خلال المواجهة قال له فيه: “هل ترى شعار فريقك؟، إنه السبب في كونهم يصفرون (الحكام) لصالحكم”، كما تم نشر حديث له مع بيكي بعد المواجهة بدا فيه المدافع الأيسر غير واثق من التدارك الأسبوع المقبل والفوز بكأس الملك عكس زميله صاحب 34 سنة، وهنا تعرض ألبا لانتقادات من طرف الأنصار لأنه لم يتسم بالعقلية الانتصارية رغم خبرته الكبيرة ورغم أنه يلعب في ناد المفروض أنه يسعى دوما للفوز بعد كل نكسة

كلمات دلالية :
“برشلونة

وأيضا بداعي الوقت بدل الضائع، وتم تسليط الضوء أكثر على المدرب الهولندي الذي انتقد التحكيم في أكثر من مناسبة بعد اللقاء، وعلى جيرارد بيكي الذي رغم أنه لم يشارك إلا أنه صنع الحدث بالنزول للميدان والاحتجاج على الحكم والدخول في جدال مع لوكا مودريتش، وحتى ميسي أيضا قيل أنه انتفض في وجه الحكم جيل مانزانو مطالبا إياه بالاحترام، ولمحت “ماركا” إلى أنهم في “البرصا” يستعملون التحكيم مجرد شماعة للتغطية على خيباتهم

مهاجمة التحكيم أصبحت عادة كومان المطالب بإيجاد حلول ناجعة

وحسب صحيفة “ماركا” الوقت قد حان بالنسبة لـ “الكتالان” لانتقاد الذات ومصارحة النفس بالنقائص والأخطاء إذا أرادوا فعلا المضي قدما نحو الأمام، وانتقدت سلوك كومان الذي غضب ولم يكمل أحد حواراته بعد الكلاسيكو بسبب انزعاجه من التحكيم، وأنه طيلة الموسم وهو يهاجم أصحاب الصافرة  شأنه شان بيكي الذي عاد حسبها لممارسة ألاعبيه بالضغط على الحكام، وشددت الصحيفة المحسوبة على الريال على أنه حان الوقت لتوقف كل هذا لأن الحقيقة واضحة للجميع إلا من أبى وهي أن البرصا  مازالت بعيدة نوعا ما عن امتلاك فريق تنافسي يمكنها من استعادة المجد الذي تبحث عنه منذ رحيل غوارديولا أو حتى للوصول لذلك المستوى في عهد لويس أنريكي.

ضياع ميسي  في القمم وهشاشة الدفاع من الأسباب الفعلية للهزيمة

ويرى ذات المصدر أيضا أن مشاكل برشلونة ظاهرة للعيان، وأن مدرب ومسؤولي البرصا وعوض الشكوى كثيرا  من الحكام عليهم السعي لإيجاد حلول لواقع أن الفريق فاز في مباراة وحيدة كبيرة فقط هذا الموسم كانت أمام اشبيلية في إياب نصف نهائي كأس الملك، وأن ميسي لم يعد حاسما مثلما كان في المواعيد الكبرى، وأن غريزمان مازال بعيدا عن مستوى التوقعات، وأن الدفاع مزال هشا، وأنه رغم سلسلتهم الجيدة في الدوري قبل مواجهة الريال إلا أن الفريق وجد نفسه تراجع للمركز الثالث بعد خسارة السبت ما يعني أن الفريق لم يحرز بعد تقدما جديرا بالثناء مثلما يعتقد البعض

والواقع هو أنه لا يمكنك الفوز عندما يكون مينغويزا أفضل لاعبيك

ومن صحيفة “ماركا” دائما وفي واحد من مقالات الرأي فيها بعنوان: “إذا كان مينغويزا أفضل لاعبيك فلا يمكنك هزم الريال خارج قواعدك” تمت إماطة اللثام على حقيقة أن البرصا لم تكن تستحق العودة بنتيجة إيجابية من ملعب “ألفريدو دي ستيفانو” يوم السبت لأنه جل الركائز مروا جانبا، والحديث هنا عن ميسي أولا ثم عن نجوم آخرين مثل ديمبيلي، بيدري ودي يونغ، وحتى غريزمان عندما شارك كبديل لم يقدم أي إضافة، وحظي أوسكار بثناء بما أنه تألق وسجل في أول مواجهة له أمام النادي الملكي، وقام بأكثر ما هو منتظر منه في مثل هذا الموعد الكبير، لكن هذا لا يكفي في هذه المنعرجات التي تتطلب حضورا ذهنيا وفنيا قويا من اللاعبين من العيار الثقيل، وهو ما لم يحدث من طرف “ليو” وبقية رفاقه

ألبا استفز مودريتش بالتحكيم و9 من إنذاراته 12  بسبب الاحتجاج

وبالعودة للحديث عن شكوى لاعبي برشلونة واحتجاجهم كثيرا على التحكيم نذكر أيضا جوردي ألبا الذي نال 12 إنذار خلال الموسم الجاري 9 منها بسبب الاحتجاج آخرها كان أمام ريال مدريد، علما أن الظهير الأيسر صنع الحدث على أكثر من صعيد، حيث تم تداول تصريح له مع لوكا مودريتش خلال المواجهة قال له فيه: “هل ترى شعار فريقك؟، إنه السبب في كونهم يصفرون (الحكام) لصالحكم”، كما تم نشر حديث له مع بيكي بعد المواجهة بدا فيه المدافع الأيسر غير واثق من التدارك الأسبوع المقبل والفوز بكأس الملك عكس زميله صاحب 34 سنة، وهنا تعرض ألبا لانتقادات من طرف الأنصار لأنه لم يتسم بالعقلية الانتصارية رغم خبرته الكبيرة ورغم أنه يلعب في ناد المفروض أنه يسعى دوما للفوز بعد كل نكسة


كلمات دلالية :
“برشلونة

Leave a Reply

Your email address will not be published.