May 18, 2024

دولور يوقع ثنائية ويقود مونبوليي إلى نصف نهائي كأس فرنسا

حيث نجح الدولي الجزائري في إعادة فريقه إلى المباراة من بعيد، بعد أن كانوا متأخرين بهدف دون رد، ليعدل النتيجة أولا في (د60) بعد تلقيه تمريرة في عمق الدفاع حولها داخل الشباك، ليعود بعدها ويسجل هدف التأهل في (د84) من ركلة جزاء. وتمكن الدولي الجزائري من قيادة مونبوليي إلى المربع الذهبي لأول مرة خلال آخر 24 عاما، محيياً بذلك أحلام الأنصار بالعودة لحصد الكؤوس والألقاب الغائبة عن خزائنهم منذ فوزهم الأخير بالدوري الفرنسي سنة 2012.
تجاوز أفضل حصيلة له مع ناد في “ليغ 1”
وتمكن دولور من الوصول إلى تسجيل 15 هدفا في مختلف المنافسات هذا الموسم، مع صناعته 8 أخرى، وهذا في إجمالي 28 مباراة لعبها ما بين الدوري وكأس فرنسا، وهي أفضل حصيلة رقمية بالنسبة للدولي الجزائري مع ناد ينشط في “ليغ 1” خلال موسم واحد، بعدما كانت حصيلته الأفضل تلك التي حققها الموسم قبل الماضي، حينها وقع 14 هدفا لصالح مونبوليي وجميعها في الدوري. الجدير بالذكر، يعد موسم 2013-2014 الأفضل على الإطلاق بالنسبة لـ دولور، وحينها كان ينشط لصالح نادي تور في دوري الدرجة الثانية الفرنسية، حيث توج حينها هدافا للمسابقة برصيد 24 هدفا.
تخطى 100 هدف مع الأندية الفرنسية
وعرفت الأسابيع الأخيرة تمكن دولور من تجاوز أوليفيي جيرو ضمن ترتيب أفضل هدافي مونبوليي على الإطلاق، حيث وصل الجزائري حاليا إلى تسجيل 41 هدفا بقميص الفريق، متجاوزا نجم تشيلسي، كما بات في الصف السادس لترتيب أفضل هدافي الفريق منذ تأسيسه. ونجح الدولي الجزائري في تجاوز حاجز 100 هدف بقميص الأندية التي حمل ألوانها (مستوى الاحتراف)، حيث جاءت حصيلته على النحو التالي: مونبوليي (41 هدفا)، تور (27 هدفا)، كون (13 هدفا)، تولوز (10 أهداف)، أجاكسيو (9 أهداف) وميتز (هدف وحيد)، وذلك بمجموع 101 هدفا وقعها في مسابقات “ليغ 1″، “ليغ 2” وكأسي فرنسا والرابطة.
يستلهم من إنجاز بن سبعيني وزفان قبل سنتين
ويطمح دولور إلى دخول قائمة الجزائريين المتوجين بكأس فرنسا، والتي افتتحت في ثلاثينيات القرن الماضي عبر علي بنونة مع سيت (المدينة التي ولد فيها دولور)، بينما يعود أول تتويج بعد الاستقلال إلى رشيد مخلوفي الذي توج بالكأس سنة 1968 رفقة سانت إيتيان، أما آخر المتوجين فكان الثنائي رامي بن سبعيني ومهدي زفان رفقة رين سنة 2019، عندما أطاحا بـ باريس سان جرمان في النهائي، وهو ما يعمل دولور على الاستلهام منه من أجل إثراء سجله من التتويجات والذي يحتوي فقط على كأس إفريقيا مع “الخضر” فضلا  عن تتويج شكلي ناله في المكسيك عندما حمل ألوان نادي تايغر، حيث أنه تحصل على لقب البطولة الافتتاحية سنة 2016.

كلمات دلالية :
دولور مونبوليي

حيث نجح الدولي الجزائري في إعادة فريقه إلى المباراة من بعيد، بعد أن كانوا متأخرين بهدف دون رد، ليعدل النتيجة أولا في (د60) بعد تلقيه تمريرة في عمق الدفاع حولها داخل الشباك، ليعود بعدها ويسجل هدف التأهل في (د84) من ركلة جزاء. وتمكن الدولي الجزائري من قيادة مونبوليي إلى المربع الذهبي لأول مرة خلال آخر 24 عاما، محيياً بذلك أحلام الأنصار بالعودة لحصد الكؤوس والألقاب الغائبة عن خزائنهم منذ فوزهم الأخير بالدوري الفرنسي سنة 2012.

تجاوز أفضل حصيلة له مع ناد في “ليغ 1”

وتمكن دولور من الوصول إلى تسجيل 15 هدفا في مختلف المنافسات هذا الموسم، مع صناعته 8 أخرى، وهذا في إجمالي 28 مباراة لعبها ما بين الدوري وكأس فرنسا، وهي أفضل حصيلة رقمية بالنسبة للدولي الجزائري مع ناد ينشط في “ليغ 1” خلال موسم واحد، بعدما كانت حصيلته الأفضل تلك التي حققها الموسم قبل الماضي، حينها وقع 14 هدفا لصالح مونبوليي وجميعها في الدوري. الجدير بالذكر، يعد موسم 2013-2014 الأفضل على الإطلاق بالنسبة لـ دولور، وحينها كان ينشط لصالح نادي تور في دوري الدرجة الثانية الفرنسية، حيث توج حينها هدافا للمسابقة برصيد 24 هدفا.

تخطى 100 هدف مع الأندية الفرنسية

وعرفت الأسابيع الأخيرة تمكن دولور من تجاوز أوليفيي جيرو ضمن ترتيب أفضل هدافي مونبوليي على الإطلاق، حيث وصل الجزائري حاليا إلى تسجيل 41 هدفا بقميص الفريق، متجاوزا نجم تشيلسي، كما بات في الصف السادس لترتيب أفضل هدافي الفريق منذ تأسيسه. ونجح الدولي الجزائري في تجاوز حاجز 100 هدف بقميص الأندية التي حمل ألوانها (مستوى الاحتراف)، حيث جاءت حصيلته على النحو التالي: مونبوليي (41 هدفا)، تور (27 هدفا)، كون (13 هدفا)، تولوز (10 أهداف)، أجاكسيو (9 أهداف) وميتز (هدف وحيد)، وذلك بمجموع 101 هدفا وقعها في مسابقات “ليغ 1″، “ليغ 2” وكأسي فرنسا والرابطة.

يستلهم من إنجاز بن سبعيني وزفان قبل سنتين

ويطمح دولور إلى دخول قائمة الجزائريين المتوجين بكأس فرنسا، والتي افتتحت في ثلاثينيات القرن الماضي عبر علي بنونة مع سيت (المدينة التي ولد فيها دولور)، بينما يعود أول تتويج بعد الاستقلال إلى رشيد مخلوفي الذي توج بالكأس سنة 1968 رفقة سانت إيتيان، أما آخر المتوجين فكان الثنائي رامي بن سبعيني ومهدي زفان رفقة رين سنة 2019، عندما أطاحا بـ باريس سان جرمان في النهائي، وهو ما يعمل دولور على الاستلهام منه من أجل إثراء سجله من التتويجات والذي يحتوي فقط على كأس إفريقيا مع “الخضر” فضلا  عن تتويج شكلي ناله في المكسيك عندما حمل ألوان نادي تايغر، حيث أنه تحصل على لقب البطولة الافتتاحية سنة 2016.


كلمات دلالية :
دولور مونبوليي

Leave a Reply

Your email address will not be published.