ميسي يلتحق بقافلة مقاطعي مواقع التواصل بسبب تنامي العنصرية
حيث أطلق صورة له باللونين الأسود والأبيض مرفقا إياها بكلمات عبر فيها عن رفضه التام للهجمات التي يتعرض لها الكثير من اللاعبين الذين ينحدرون من بلدان غير أوروبية، كما لمح لإمكانية مقاطعة ذات المواقع لأيام مثلما فعلت الأندية الإنجليزية والكثير من نجوم “البريمر ليغ” بعد تنامي ظاهرة العنصرية عبر الرسائل والتعليقات وخاصة عدم تحرك المسؤولين لوقفها مثلما حدث مع لاعب نيوكاسل الذي تلقى صورا للقردة شددت “فايسبوك” على أنها لا تنتهك قوانينها.
محرز أيضا صنع الحدث بتضامنه مع المعنيين
والتحق رياض محرز بقائمة طويلة وعريضة من الأندية والهيئات وحتى اللاعبين الذين فضلوا إظهار تضامنهم مع زملائهم الذين يعانون من العنصرية عبر لفتة رمزية تتمثل في مقاطعة النشر والتعليق على مواقع التواصل لبضعة أيام حيث ستنتهي الحملة أمسية اليوم ويقال بأنها لقيت نجاحا كبيرا بدليل ثقل اللاعبين المشاركين فيها والذين تصدرهم الدولي الجزائري بتغريدة أطلق فيها نفس البيان الرسمي وعبر فيها عن التزامه به في تصرف أظهر مدى اهتمامه ومقاسمته لمعاناة لاعبين آخرين لا يعرفهم ولكنه استغل شهرته من أجل الضغط على ملاك المواقع لتغيير سياساتهم في المستقبل القريب.
رونالدو أكبر الخاسرين في القضية
وسبق لـ كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي التعرض لانتقادات بسبب عدم مشاركتهما في حملة مناهضة العنصرية التي انطلقت منذ أشهر رغم إصرار الكثيرين على إدخالهما الصراع بفضل شعبيتهما الخرافية الكفيلة بتغيير الكثير من الأمور، حيث تفاديا حشر أنفيهما في ما يحدث قبل أن يتدارك ليو الوضع ويقرر مقاطعة مواقع التواصل عكس “الدون” الذي انتهج سياسة الصمت التي جعلته يتعرض لانتقادات كبيرة من طرف أشخاص اتهموه بالتفكير في صورته التجارية وأرباحه الخرافية من مواقع التواصل ولكن دون استخدام شهرته للضغط على ملاك الشركات الذي يولون ألف حساب للمشاهير في عالم المستديرة.
هاميلتون لم يتأخر في اللحاق بالركب
وبعيدا عن “صاروخ ماديرا”، لم يتردد لويس هاميلتون في الالتحاق بقائمة مقاطعي مواقع التواصل لكونه واحدا من أبرز مناهضي العنصرية، حيث يتابع ما يحدث في الدوري الإنجليزي الممتاز ولم يتردد في الإعلان عن تضامنه مع اللاعبين والأندية ليسير حذوه عدد من مشاهير “الفورمولا وان” الذين أعلنوا أيضا عن رفضهم لسياسات فايسبوك وتويتر وانستغرام التي لا تمنع العنصريين من نفث سمومهم كما لا تقوم بمحاسبتهم على ما يقترفونه، علما وأن عدد متابعي السائق البريطاني لا يتجاوز 22 مليونا عكس الدون وميسي اللذين يتابعهما أكثر من نصف مليار شخص في كامل ربوع العالم ويعتبران الأشهر على الإطلاق في عالم الرياضة.
كلمات دلالية :
ميسي، مواقع التواصل
حيث أطلق صورة له باللونين الأسود والأبيض مرفقا إياها بكلمات عبر فيها عن رفضه التام للهجمات التي يتعرض لها الكثير من اللاعبين الذين ينحدرون من بلدان غير أوروبية، كما لمح لإمكانية مقاطعة ذات المواقع لأيام مثلما فعلت الأندية الإنجليزية والكثير من نجوم “البريمر ليغ” بعد تنامي ظاهرة العنصرية عبر الرسائل والتعليقات وخاصة عدم تحرك المسؤولين لوقفها مثلما حدث مع لاعب نيوكاسل الذي تلقى صورا للقردة شددت “فايسبوك” على أنها لا تنتهك قوانينها.
محرز أيضا صنع الحدث بتضامنه مع المعنيين
والتحق رياض محرز بقائمة طويلة وعريضة من الأندية والهيئات وحتى اللاعبين الذين فضلوا إظهار تضامنهم مع زملائهم الذين يعانون من العنصرية عبر لفتة رمزية تتمثل في مقاطعة النشر والتعليق على مواقع التواصل لبضعة أيام حيث ستنتهي الحملة أمسية اليوم ويقال بأنها لقيت نجاحا كبيرا بدليل ثقل اللاعبين المشاركين فيها والذين تصدرهم الدولي الجزائري بتغريدة أطلق فيها نفس البيان الرسمي وعبر فيها عن التزامه به في تصرف أظهر مدى اهتمامه ومقاسمته لمعاناة لاعبين آخرين لا يعرفهم ولكنه استغل شهرته من أجل الضغط على ملاك المواقع لتغيير سياساتهم في المستقبل القريب.
رونالدو أكبر الخاسرين في القضية
وسبق لـ كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي التعرض لانتقادات بسبب عدم مشاركتهما في حملة مناهضة العنصرية التي انطلقت منذ أشهر رغم إصرار الكثيرين على إدخالهما الصراع بفضل شعبيتهما الخرافية الكفيلة بتغيير الكثير من الأمور، حيث تفاديا حشر أنفيهما في ما يحدث قبل أن يتدارك ليو الوضع ويقرر مقاطعة مواقع التواصل عكس “الدون” الذي انتهج سياسة الصمت التي جعلته يتعرض لانتقادات كبيرة من طرف أشخاص اتهموه بالتفكير في صورته التجارية وأرباحه الخرافية من مواقع التواصل ولكن دون استخدام شهرته للضغط على ملاك الشركات الذي يولون ألف حساب للمشاهير في عالم المستديرة.
هاميلتون لم يتأخر في اللحاق بالركب
وبعيدا عن “صاروخ ماديرا”، لم يتردد لويس هاميلتون في الالتحاق بقائمة مقاطعي مواقع التواصل لكونه واحدا من أبرز مناهضي العنصرية، حيث يتابع ما يحدث في الدوري الإنجليزي الممتاز ولم يتردد في الإعلان عن تضامنه مع اللاعبين والأندية ليسير حذوه عدد من مشاهير “الفورمولا وان” الذين أعلنوا أيضا عن رفضهم لسياسات فايسبوك وتويتر وانستغرام التي لا تمنع العنصريين من نفث سمومهم كما لا تقوم بمحاسبتهم على ما يقترفونه، علما وأن عدد متابعي السائق البريطاني لا يتجاوز 22 مليونا عكس الدون وميسي اللذين يتابعهما أكثر من نصف مليار شخص في كامل ربوع العالم ويعتبران الأشهر على الإطلاق في عالم الرياضة.
كلمات دلالية :
ميسي، مواقع التواصل