(تشيلسي -ريال مدريد)النهائي على بعد خطوة ولا مجال لأي هفوة
إلا أن “الملكي” سيتنقل إلى لندن مؤمنا بكل حظوظه، متشبثا بحلم الرابعة عشرة ومتسلحا بتاريخه ووزنه الثقيل في رابطة أبطال أوروبا والذي يمثل مصدر رعب لبقية المنافسين، أما بالنسبة لـ “البلوز” فإن حلم النهائي الثالث في تاريخه يبقى مشروعا، ولا شك أن حملة روبيرتو دي ماتيو في 2012 تبقى في الأذهان، هذا المدرب الذي جاء في منتصف الموسم وقاد الفريق اللندني لثاني نهائي وأول لقب في تاريخه، إنجاز يتمنى توماس توخيل إعادته.
تاريخ المواجهات
تعرض لهزيمتين وتعادل في مناسبتين
الريال يبحث عن أول فوز في مباراة رسمية أمام تشيلسي
ستكون قمة السهرة رقم 6 بين ريال مدريد وتشيلسي، ويشير تاريخ المواجهات إلى أن الفريق الإسباني لم يسبق له تحقيق أي انتصار على البلوز في المباريات الرسمية والتي يصل عددها إلى 4، منها 2 ذهابا وإيابا في نهائي منافسة كأس أوروبا للأندية الفائزة بالكؤوس سنة 1971، وتعادل الفريقان 1 – 1 ذهابا ثم فاز النادي اللندني 2 – 1 إيابا، كما كان هناك هزيمة في السوبر الأوروبي لعام 1998 بنتيجة 1 – 0، أما المباراة الأخيرة فعرفت التعادل بين الفريقين في ذهاب نصف نهائي رابطة الأبطال، هذا وعرف تاريخ المواجهات مباراتين وديتين، في 2013 وفاز فيها الريال 3 – 1 وفي 2016 وفاز نفس الفريق بنتيجة 3 – 2.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
التشكيلتان المحتملتان
تشيلسي: ميندي، سيلفا، روديغر، كريستنسن، أزبيليكويتا، جورجينيو، كانتي، تشيلوال، ماونت، بوليسيتش، هافيرتز.
ريال مدريد: كورتوا، ناتشو، ميليتاو، ميندي، أودريوزولا، كاسيميرو، مودريتش، كروس، هازارد (أسينسيو)، فينيسيوس، بن زيمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
عودتهم لا تعني مشاركتهم أساسيين باستثناء الفرنسي
زيدان يتنفس الصعداء بعودة راموس، فالفيردي وميندي
تنفس زين الدين زيدان الصعداء بعد استعادة بعض من اللاعبين المصابين قبل قمة تشيلسي، ويصل عددهم إلى ثلاثة نجوم، يتقدمهم سيرجيو راموس، فيرلان ميندي وفيديريكو فالفيردي، وتعافى القائد تماما من إصابته وخاض أمس الحصة التدريبية الجماعية الثالثة، ونفس الشيء بالنسبة للظهير الأيسر الفرنسي، أما بالنسبة لـ فالفيردي فقد عاد صبيحة أمس فقط، وخاض حصة تدريبية واحدة مع المجموعة بعد تعافيه من فيروس كورونا، ولا شك أن عودة الثلاثي أمر جد إيجابي، لكن وباستثناء ميندي فإن مشاركتهم كأساسيين يبقى أمرا غير مؤكد كونه متعلق بالجاهزية البدنية.
خيارات فنية كثيرة متاحة لـ “زيزو” بعد استعادة نجومه
بغض النظر عن مشاركتهم من عدمها، ستتيح عودة الثلاثي خيارات فنية كثيرة لـ زيدان، حيث يمكنه الاعتماد على 3 – 5 – 2 مع 3 لاعبين في قلب الدفاع وهم راموس، ناتشو وميليتاو، كما يمكن الاعتماد على 4 – 3 – 3 مع راموس ميليتاو في قلب الدفاع وناتشو كظهير أيمن مكان أودريوزولا، إضافة إلى إمكانية الاعتماد على 4 – 3 – 1 – 2 في حال كان فالفيردي جاهزا، ويبقى الخيار الأقرب هو 4 – 3 – 3 مع ناتشو وميليتاو في قلب الدفاع، ميندي وأودريوزولا كظهيرين مع عودة الثلاثي المرعب كاسيميرو، كروس ومودريتش لوسط الميدان بعد الراحة للثنائي الألماني الكرواتي أمام أوساسونا.
هازارد مرشح ليكون أساسيا أكثر من أي وقت مضى
سيكون إيدين هازارد مرشحا أكثر من أي وقت مضى ليكون أساسيا في اللقاء أمام تشيلسي فريقه السابق، خاصة إذا اعتمد زين الدين زيدان على 4 – 3 – 3، عندها سيكون إيدين أساسيا بنسبة كبيرة في الهجوم رفقة كل من كريم بن زيمة وفينيسيوس جونيور، ليأخذ مكان ماركو أسينسيو، وشارك البلجيكي في آخر 3 مباريات للفريق أمام ريال بيتيس وتشيلسي ذهابا كبديل، بينما كان أساسيا أمام أوساسونا وخاض 72 دقيقة، ولم يلعب هازارد سوى 186 دقيقة في رابطة الأبطال هذا الموسم، حيث لعب 4 مباريات، اثنين كبديل أمام بوروسيا مونشنغلادباخ في مرحلة المجموعات ذهابا إضافة إلى المباراة السابقة أمام تشيلسي، واثنين كأساسي أمام إنتير ميلان في المجموعات ذهابا وإيابا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليونايتد أكثر الضحايا معاناة في 4 مرات
الريال أقصى الفرق الإنجليزية من رابطة الأبطال في 6 مناسبات
ستكون مباراة تشيلسي سهرة اليوم رقم 18 لـ ريال مدريد أمام الفرق الإنجليزية في الأدوار الإقصائية من رابطة أبطال أوروبا، وتمكن ملك ملوك أوروبا من إقصاء هذه الفرق في 6 مناسبات كاملة من مرحلة خروج المغلوب، 4 منها كانت أمام فريق واحد وهو مانشستر يونايتد، بداية من موسم 1956 – 1957 في نصف النهائي، وفاز الملكي ذهابا 3 – 1 وتعادل إيابا 2 – 2، ثم 1999 – 2000 في ربع النهائي، تعادل 0 – 0 ذهابا وفوز 3 – 2 إيابا، 2002 – 2003 في ربع النهائي وفوز 3 – 1 ذهابا ثم هزيمة 3 – 2 إيابا، موسم 2012 – 2013 في ثمن النهائي وتعادل 1 – 1 ذهابا يليه فوز 2 – 1 إيابا، ثم أمام مانشستر سيتي في نصف النهائي موسم 2015 – 2016 وتعادل 0 – 0 ذهابا ثم فوز 1 – 0 إيابا، أما آخر مرة فكانت أمام ليفربول في ربع النهائي هذا الموسم وفوز 3 – 1 ذهابا وتعادل 0 – 0 إيابا.
وتعرض للإقصاء أمامها في مناسبتين
أما فيما يخص حالات الإقصاء، غادر ريال مدريد الأدوار الإقصائية من رابطة أبطال أوروبا على يد الأندية الإنجليزية في مناسبتين، كانت أول مرة أمام مانشستر يونايتد موسم 1967 – 1968 في مرحلة نصف النهائي، وانهزم الريال ذهابا بنتيجة 1 – 0 في “سانتياغو بيرنابيو”، ثم تعادل 3 – 3 إيابا في “مسرح الأحلام”، بينما كانت المرة الثانية أمام القطب الآخر لمدينة مانشستر وهو السيتي، حدث ذلك الموسم الماضي 2019 – 2020، وتعرض الريال هزيمة 2 – 1 ذهابا في “ألفريدو دي ستيفانو”، ثم هزيمة أخرى بنفس النتيجة في ملعب “الاتحاد”، للإشارة، لعب الميرنغي نهائيا في رابطة أبطال أوروبا أمام فريق إنجليزي وهو ليفربول سنة 1981، وانهزم بنتيجة 1 – 0 وهو آخر نهائي يخسره الفريق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ميليتاو: “يجب المحافظة على هدوئنا أمام تشيلسي ولن تتكرر أخطاء الذهاب”
تحدث إيدير ميليتاو إلى القناة الرسمية لـ ريال مدريد، وتطرق المدافع المتألق إلى المواجهة والقمة المصيرية أمام تشيلسي، وأكد النجم البرازيلي أن التركيز الذي غاب في الدقائق الأولى من مواجهة الذهاب هو مفتاح الفوز والتأهل، وقال: “يجب أن نحافظ على هدوئنا في هذه المباراة، في رابطة الأبطال يمكن أن يحدث كل شيء لا تتوقعه، أنا أكتسب المزيد من الخبرة في المنافسة مع النادي الأقوى فيها، يجب علينا أن نركز طيلة اللقاء، في مباراة الذهاب فقدنا التركيز خلال الدقائق الأولى فتلقينا هدفا، لن يحدث ذلك هذه المرة”، وأضاف: “الفوز بدوري الأبطال سيكون أمرا لا يصدق، هذه البطولة هي حلم الجميع، وأتمنى بأن أتوج بها أكثر من مرة”.
كلمات دلالية :
دوري ابطال أوروبا
إلا أن “الملكي” سيتنقل إلى لندن مؤمنا بكل حظوظه، متشبثا بحلم الرابعة عشرة ومتسلحا بتاريخه ووزنه الثقيل في رابطة أبطال أوروبا والذي يمثل مصدر رعب لبقية المنافسين، أما بالنسبة لـ “البلوز” فإن حلم النهائي الثالث في تاريخه يبقى مشروعا، ولا شك أن حملة روبيرتو دي ماتيو في 2012 تبقى في الأذهان، هذا المدرب الذي جاء في منتصف الموسم وقاد الفريق اللندني لثاني نهائي وأول لقب في تاريخه، إنجاز يتمنى توماس توخيل إعادته.
تاريخ المواجهات
تعرض لهزيمتين وتعادل في مناسبتين
الريال يبحث عن أول فوز في مباراة رسمية أمام تشيلسي
ستكون قمة السهرة رقم 6 بين ريال مدريد وتشيلسي، ويشير تاريخ المواجهات إلى أن الفريق الإسباني لم يسبق له تحقيق أي انتصار على البلوز في المباريات الرسمية والتي يصل عددها إلى 4، منها 2 ذهابا وإيابا في نهائي منافسة كأس أوروبا للأندية الفائزة بالكؤوس سنة 1971، وتعادل الفريقان 1 – 1 ذهابا ثم فاز النادي اللندني 2 – 1 إيابا، كما كان هناك هزيمة في السوبر الأوروبي لعام 1998 بنتيجة 1 – 0، أما المباراة الأخيرة فعرفت التعادل بين الفريقين في ذهاب نصف نهائي رابطة الأبطال، هذا وعرف تاريخ المواجهات مباراتين وديتين، في 2013 وفاز فيها الريال 3 – 1 وفي 2016 وفاز نفس الفريق بنتيجة 3 – 2.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
التشكيلتان المحتملتان
تشيلسي: ميندي، سيلفا، روديغر، كريستنسن، أزبيليكويتا، جورجينيو، كانتي، تشيلوال، ماونت، بوليسيتش، هافيرتز.
ريال مدريد: كورتوا، ناتشو، ميليتاو، ميندي، أودريوزولا، كاسيميرو، مودريتش، كروس، هازارد (أسينسيو)، فينيسيوس، بن زيمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
عودتهم لا تعني مشاركتهم أساسيين باستثناء الفرنسي
زيدان يتنفس الصعداء بعودة راموس، فالفيردي وميندي
تنفس زين الدين زيدان الصعداء بعد استعادة بعض من اللاعبين المصابين قبل قمة تشيلسي، ويصل عددهم إلى ثلاثة نجوم، يتقدمهم سيرجيو راموس، فيرلان ميندي وفيديريكو فالفيردي، وتعافى القائد تماما من إصابته وخاض أمس الحصة التدريبية الجماعية الثالثة، ونفس الشيء بالنسبة للظهير الأيسر الفرنسي، أما بالنسبة لـ فالفيردي فقد عاد صبيحة أمس فقط، وخاض حصة تدريبية واحدة مع المجموعة بعد تعافيه من فيروس كورونا، ولا شك أن عودة الثلاثي أمر جد إيجابي، لكن وباستثناء ميندي فإن مشاركتهم كأساسيين يبقى أمرا غير مؤكد كونه متعلق بالجاهزية البدنية.
خيارات فنية كثيرة متاحة لـ “زيزو” بعد استعادة نجومه
بغض النظر عن مشاركتهم من عدمها، ستتيح عودة الثلاثي خيارات فنية كثيرة لـ زيدان، حيث يمكنه الاعتماد على 3 – 5 – 2 مع 3 لاعبين في قلب الدفاع وهم راموس، ناتشو وميليتاو، كما يمكن الاعتماد على 4 – 3 – 3 مع راموس ميليتاو في قلب الدفاع وناتشو كظهير أيمن مكان أودريوزولا، إضافة إلى إمكانية الاعتماد على 4 – 3 – 1 – 2 في حال كان فالفيردي جاهزا، ويبقى الخيار الأقرب هو 4 – 3 – 3 مع ناتشو وميليتاو في قلب الدفاع، ميندي وأودريوزولا كظهيرين مع عودة الثلاثي المرعب كاسيميرو، كروس ومودريتش لوسط الميدان بعد الراحة للثنائي الألماني الكرواتي أمام أوساسونا.
هازارد مرشح ليكون أساسيا أكثر من أي وقت مضى
سيكون إيدين هازارد مرشحا أكثر من أي وقت مضى ليكون أساسيا في اللقاء أمام تشيلسي فريقه السابق، خاصة إذا اعتمد زين الدين زيدان على 4 – 3 – 3، عندها سيكون إيدين أساسيا بنسبة كبيرة في الهجوم رفقة كل من كريم بن زيمة وفينيسيوس جونيور، ليأخذ مكان ماركو أسينسيو، وشارك البلجيكي في آخر 3 مباريات للفريق أمام ريال بيتيس وتشيلسي ذهابا كبديل، بينما كان أساسيا أمام أوساسونا وخاض 72 دقيقة، ولم يلعب هازارد سوى 186 دقيقة في رابطة الأبطال هذا الموسم، حيث لعب 4 مباريات، اثنين كبديل أمام بوروسيا مونشنغلادباخ في مرحلة المجموعات ذهابا إضافة إلى المباراة السابقة أمام تشيلسي، واثنين كأساسي أمام إنتير ميلان في المجموعات ذهابا وإيابا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
اليونايتد أكثر الضحايا معاناة في 4 مرات
الريال أقصى الفرق الإنجليزية من رابطة الأبطال في 6 مناسبات
ستكون مباراة تشيلسي سهرة اليوم رقم 18 لـ ريال مدريد أمام الفرق الإنجليزية في الأدوار الإقصائية من رابطة أبطال أوروبا، وتمكن ملك ملوك أوروبا من إقصاء هذه الفرق في 6 مناسبات كاملة من مرحلة خروج المغلوب، 4 منها كانت أمام فريق واحد وهو مانشستر يونايتد، بداية من موسم 1956 – 1957 في نصف النهائي، وفاز الملكي ذهابا 3 – 1 وتعادل إيابا 2 – 2، ثم 1999 – 2000 في ربع النهائي، تعادل 0 – 0 ذهابا وفوز 3 – 2 إيابا، 2002 – 2003 في ربع النهائي وفوز 3 – 1 ذهابا ثم هزيمة 3 – 2 إيابا، موسم 2012 – 2013 في ثمن النهائي وتعادل 1 – 1 ذهابا يليه فوز 2 – 1 إيابا، ثم أمام مانشستر سيتي في نصف النهائي موسم 2015 – 2016 وتعادل 0 – 0 ذهابا ثم فوز 1 – 0 إيابا، أما آخر مرة فكانت أمام ليفربول في ربع النهائي هذا الموسم وفوز 3 – 1 ذهابا وتعادل 0 – 0 إيابا.
وتعرض للإقصاء أمامها في مناسبتين
أما فيما يخص حالات الإقصاء، غادر ريال مدريد الأدوار الإقصائية من رابطة أبطال أوروبا على يد الأندية الإنجليزية في مناسبتين، كانت أول مرة أمام مانشستر يونايتد موسم 1967 – 1968 في مرحلة نصف النهائي، وانهزم الريال ذهابا بنتيجة 1 – 0 في “سانتياغو بيرنابيو”، ثم تعادل 3 – 3 إيابا في “مسرح الأحلام”، بينما كانت المرة الثانية أمام القطب الآخر لمدينة مانشستر وهو السيتي، حدث ذلك الموسم الماضي 2019 – 2020، وتعرض الريال هزيمة 2 – 1 ذهابا في “ألفريدو دي ستيفانو”، ثم هزيمة أخرى بنفس النتيجة في ملعب “الاتحاد”، للإشارة، لعب الميرنغي نهائيا في رابطة أبطال أوروبا أمام فريق إنجليزي وهو ليفربول سنة 1981، وانهزم بنتيجة 1 – 0 وهو آخر نهائي يخسره الفريق.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ميليتاو: “يجب المحافظة على هدوئنا أمام تشيلسي ولن تتكرر أخطاء الذهاب”
تحدث إيدير ميليتاو إلى القناة الرسمية لـ ريال مدريد، وتطرق المدافع المتألق إلى المواجهة والقمة المصيرية أمام تشيلسي، وأكد النجم البرازيلي أن التركيز الذي غاب في الدقائق الأولى من مواجهة الذهاب هو مفتاح الفوز والتأهل، وقال: “يجب أن نحافظ على هدوئنا في هذه المباراة، في رابطة الأبطال يمكن أن يحدث كل شيء لا تتوقعه، أنا أكتسب المزيد من الخبرة في المنافسة مع النادي الأقوى فيها، يجب علينا أن نركز طيلة اللقاء، في مباراة الذهاب فقدنا التركيز خلال الدقائق الأولى فتلقينا هدفا، لن يحدث ذلك هذه المرة”، وأضاف: “الفوز بدوري الأبطال سيكون أمرا لا يصدق، هذه البطولة هي حلم الجميع، وأتمنى بأن أتوج بها أكثر من مرة”.
كلمات دلالية :
دوري ابطال أوروبا