September 21, 2024

الثلاثي المتمرد يشعل الحرب مع “اليويفا” ويستنكر تهديداته غير المقبولة

وكان بيانا شديد اللهجة فيه نوع من الحرب والتمرد على  “اليويفا” الذي ألزم يوم الجمعة الفرق التسعة المنسحبة من مشروع “السوبر ليغ” بالتوقيع على اتفاق سلام مع فرض غرامات عليها، فيما أحيل ملف الثلاثي الذي مزال منشقا على لجنة الانضباط تمهيدا ربما لعقوبات قاسية تصل لحد الحرمان من لعب دوري الأبطال لموسمين مثلما ذكرت مصادر إعلامية، واعتبر الثلاثي البرصا، الريال اليوفي بيان “اليويفا” يوم الجمعة غير مقبول واستنكروه بشدة، وأشاروا إلى ما يقوم به الإتحاد القاري من ضغوط على مؤسسي “السور ليغ” غير مقبول وفيه إساءة وتهجم للتخلي عن هذا المشروع المستحدث، وذكر البيان الثلاثي بأن من حق الفرق السعي للحوار والنقاش ولإيجاد حلول وتقديم مقترحات ومخارج بناءة لما تعانيه الكرة.
يواصل الدفاع عن فكرة “السوبر ليغ” ويرفع تحدي عدم الانسحاب
ووصف الثلاثي ردة فعل “اليويفا” بأنها لا تطاق بموجب القانون والقضاء الذي يمنع الإتحاد الأوروبي وحتى الفيفا من عرقلة المنافسة الجديدة، البيان ذكر بأن السوبر ليغ تم تأسيسه من طرف 12 فريقا يشتركون في المخاوف في ظل وضع اقتصادي واجتماعي غير عاديين، وأن الظرف يقتضي إصلاحات هيكيلية لضمان استمرار جاذبية اللعبة، وضمان استمرار هذه النوادي على المدى الطويل في ظل أزمة اقتصادية عمقها وباء كورونا، وهي مخاوف المفروض يشتركون فيها مع مختلف الهيئات الكروية التي فتحوا معها قنوات اتصال، وأن الفرق المؤسسة كانت قد اتفقت أن المنافسة المستحدثة لن تنطلق إلا بعد اعتراف اليويفا والفيفا بها مع ضمان استمرارها في التنافس محليا.
سيأخذ بعين الاعتبار ردود الفعل الواسعة لمراجعة وتعديل المنافسة
واستنكر البيان عجرفة الفيفا واليويفا برفض عقد أي حوار و مد أي قناة تواصل، وبدا واضحا أن الثلاثي يرفض في المجمل الانسحاب من المشروع  الذي سيجلب استقرار ماليا لكامل العائلة الكروية الأوروبية من خلال مداخيل أضعاف ما تحصل عليها من اليويفا الآن، وتم التلميح لعدم شفافية ونزاهة الأخير في توزيع الأموال. البيان دغدغ أيضال مشاعر الجماهير بالتشديد على أنه فرصة فريدة من نوعها لتقديم عروض كروية استثنائية خصوصا مع جيل صاعد جديد يعتبر جذبه للكرة تحديا كبيرا، وفي المقابل الثلاثي وعد بأن يأخذ بعين الاعتبار ردود الفعل على المقترح الأول للمنافسة الجديدة والقيام بمراجعات وتعديلات عليه أن تقتضي الضرورة ذلك، للتذكير الفرق المنسحبة  هي تشلسي، أرسنال، مانشستر يونايتد، توتنهام، مانشستر سيتي ليفربول، ميلان إنتر وأتلتيكو مدريد.
يهاجم المنسحبين التسعة ويصف موقفهم بالمتناقض
 كما تأسف الثلاثي لأن المؤسسين التسعة الآخرين الذين انسحبوا وضعوا أنفسهم في موقع متناقض وغير متسق بعد التوقيع على تلك التسوية أو الالتزامات مع اليويفا يوم الجمعة ، ورفع الثلاثي التحدي من جهته بالمضي في فكرة المشروع رغم الضغوط والتهديدات غير المقبولة، لكن طبعا الثلاثي جدد التزامه بالحوار والنقاش المحترم دون الخضوع لأي تهديد أو ضغوط لا تطاق، ومن جهتها لمحت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن الثلاثي هدد الفرق 9 المنسحبة بعقوبات وغرامات بأنهم وقعوا من قبل وثائق للعب المنافسة الأوروبية الجديدة، كما أن الثلاثي سيضغط على اليويفا والفيفا في المحاكم، فيما نقلت صحيفة “آس” عن جياني إنفانتينو رئيس الفيفا أنه سيعمل من أجل حوار بناء للتوصل لحلول إيجابية ترضي كل الأطراف.

كلمات دلالية :
الاتحاد الأوروبي، الأندية المتمردة

وكان بيانا شديد اللهجة فيه نوع من الحرب والتمرد على  “اليويفا” الذي ألزم يوم الجمعة الفرق التسعة المنسحبة من مشروع “السوبر ليغ” بالتوقيع على اتفاق سلام مع فرض غرامات عليها، فيما أحيل ملف الثلاثي الذي مزال منشقا على لجنة الانضباط تمهيدا ربما لعقوبات قاسية تصل لحد الحرمان من لعب دوري الأبطال لموسمين مثلما ذكرت مصادر إعلامية، واعتبر الثلاثي البرصا، الريال اليوفي بيان “اليويفا” يوم الجمعة غير مقبول واستنكروه بشدة، وأشاروا إلى ما يقوم به الإتحاد القاري من ضغوط على مؤسسي “السور ليغ” غير مقبول وفيه إساءة وتهجم للتخلي عن هذا المشروع المستحدث، وذكر البيان الثلاثي بأن من حق الفرق السعي للحوار والنقاش ولإيجاد حلول وتقديم مقترحات ومخارج بناءة لما تعانيه الكرة.

يواصل الدفاع عن فكرة “السوبر ليغ” ويرفع تحدي عدم الانسحاب

ووصف الثلاثي ردة فعل “اليويفا” بأنها لا تطاق بموجب القانون والقضاء الذي يمنع الإتحاد الأوروبي وحتى الفيفا من عرقلة المنافسة الجديدة، البيان ذكر بأن السوبر ليغ تم تأسيسه من طرف 12 فريقا يشتركون في المخاوف في ظل وضع اقتصادي واجتماعي غير عاديين، وأن الظرف يقتضي إصلاحات هيكيلية لضمان استمرار جاذبية اللعبة، وضمان استمرار هذه النوادي على المدى الطويل في ظل أزمة اقتصادية عمقها وباء كورونا، وهي مخاوف المفروض يشتركون فيها مع مختلف الهيئات الكروية التي فتحوا معها قنوات اتصال، وأن الفرق المؤسسة كانت قد اتفقت أن المنافسة المستحدثة لن تنطلق إلا بعد اعتراف اليويفا والفيفا بها مع ضمان استمرارها في التنافس محليا.

سيأخذ بعين الاعتبار ردود الفعل الواسعة لمراجعة وتعديل المنافسة

واستنكر البيان عجرفة الفيفا واليويفا برفض عقد أي حوار و مد أي قناة تواصل، وبدا واضحا أن الثلاثي يرفض في المجمل الانسحاب من المشروع  الذي سيجلب استقرار ماليا لكامل العائلة الكروية الأوروبية من خلال مداخيل أضعاف ما تحصل عليها من اليويفا الآن، وتم التلميح لعدم شفافية ونزاهة الأخير في توزيع الأموال. البيان دغدغ أيضال مشاعر الجماهير بالتشديد على أنه فرصة فريدة من نوعها لتقديم عروض كروية استثنائية خصوصا مع جيل صاعد جديد يعتبر جذبه للكرة تحديا كبيرا، وفي المقابل الثلاثي وعد بأن يأخذ بعين الاعتبار ردود الفعل على المقترح الأول للمنافسة الجديدة والقيام بمراجعات وتعديلات عليه أن تقتضي الضرورة ذلك، للتذكير الفرق المنسحبة  هي تشلسي، أرسنال، مانشستر يونايتد، توتنهام، مانشستر سيتي ليفربول، ميلان إنتر وأتلتيكو مدريد.

يهاجم المنسحبين التسعة ويصف موقفهم بالمتناقض

 كما تأسف الثلاثي لأن المؤسسين التسعة الآخرين الذين انسحبوا وضعوا أنفسهم في موقع متناقض وغير متسق بعد التوقيع على تلك التسوية أو الالتزامات مع اليويفا يوم الجمعة ، ورفع الثلاثي التحدي من جهته بالمضي في فكرة المشروع رغم الضغوط والتهديدات غير المقبولة، لكن طبعا الثلاثي جدد التزامه بالحوار والنقاش المحترم دون الخضوع لأي تهديد أو ضغوط لا تطاق، ومن جهتها لمحت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن الثلاثي هدد الفرق 9 المنسحبة بعقوبات وغرامات بأنهم وقعوا من قبل وثائق للعب المنافسة الأوروبية الجديدة، كما أن الثلاثي سيضغط على اليويفا والفيفا في المحاكم، فيما نقلت صحيفة “آس” عن جياني إنفانتينو رئيس الفيفا أنه سيعمل من أجل حوار بناء للتوصل لحلول إيجابية ترضي كل الأطراف.


كلمات دلالية :
الاتحاد الأوروبي، الأندية المتمردة

Leave a Reply

Your email address will not be published.