قمة نهائي الأبطال حبست القلوب ومحرز لم يحقق المطلوب
، في الوقت الذي فشل فيه مانشستر سيتي ولاعبه الجزائري رياض محرز في إحراز لقب كان سيكون الأول لرفاق قائد “الخضر” ورفاقه في “السيتيزن”.
البطاقة الفنية
ملعب “دراغاو” في بورتو
الطقس: معتدل (16 درجة)
الجمهور: 16500
الحكم: ماثيو لاهوز
ـــــــــــــــ
الإنذارات
مانشستر سيتي: غوندوغان (د34)، خيسوس (د88)
تشيلسي: روديغر (د56)
الأهداف
تشيلسي: هافيرتز (د42)
التشكيلتان
مانشستر سيتي: إيديرسون، ستونز، دياز، والكر، زيتشينكو، غوندوغان، بيرناردو (فيرناندينيو د64)، دي بروين (خيسوس د60)، محرز، ستيرلينغ (أغويرو د77)، فودين.
المدرب: غوارديولا
تشيلسي: ماندي، روديغر، سيلفا (كريستنسن د39)، جيمس، أزبيلكويتا، شيلوول، كانتي، جورجينو، ماونت (كوفاستش د80)، هافيرتز، فيرنر (بوليسيتش د66).
المدرب: توخيل
ـــــــــــــــــــــــ
إحصائيات المباراة
الفريق
سجل
التسديدات
تسديدات داخل الإطار
تسديدات خارج الإطار
ركنيات
مخالفات
تسللات
التمريرات
الاستحواذ
مانشستر سيتي
0
7
1
6
3
14
1
523
59 %
تشيلسي
1
8
2
6
1
13
3
325
41 %
ـــــــــــــــــــــــ
خيارات هجومية بحتة
غوارديولا يفاجئ بـ ستيرلينغ أساسيا
فاجأ بيب غوارديولا نظيره توماس توخيل بخيارات فنية لم تكن متوقعة على الأقل في الخط الأمامي للفريق، حيث فضل الدخول بتشكيلة هجومية بحتة، يقودها رحيم ستيرلينغ في منصب مهاجم وهمي، مع تبادل الأدوار مع رياض محرز وكيفن دي بروين في بعض الحالات، ولم يكن رحيم مرشحا ليكون أساسيا، لكن خيارات مدرب مانشستر سيتي كانت هجومية، حيث فضل إبعاد ثنائي وسط الميدان الدفاعي وأقحم 3 لاعبي جناح ولاعبي وسط ميدان هجومي.
السيتي بدون فيرناندينو أو رودري لأول مرة منذ 60 مباراة
كما أشرنا، خرج من حسابات بيب غوارديولا لنهائي رابطة أبطال أوروبا الثنائي فيرناندينو ورودري، حيث فضل اللعب بثلاثة أجنحة وهم محرز، ستيرلينغ وفودين، إضافة إلى لاعبي وسط ميدان هجومي وهما كيفن دي بروين وبيرنادو سيلفا، مع إيلكاي غوندوغان في الارتكاز، وتعتبر بالمناسبة هذه المرة الأولى منذ 60 مباراة التي يلعب فيها غوارديولا بدون رودري أو فيرناندينو في التشكيلة الأساسية، حيث اعتاد على إشراك على الأقل واحد منهما في كل المباريات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التجربة قد تمهد لعودة الجماهير إلى الملاعب
نهائي رابطة الأبطال يلعب بحضور 16500 مشجع
ميزت نهائي رابطة أبطال أوروبا سهرة أمس عودة الجماهير إلى ملاعب كرة القدم لأول مرة منذ أزيد من عام، وأصبح حضور الأنصار إلى ملاعب كرة القدم أمرا غير وارد بسبب فيروس كورونا المستجد الذي فتك بـ أوروبا، لكن الاتحاد الأوروبي سمح بحضور عدد محدود من الجماهير في ملعب “دراغاو” بلغ 16500 متفرج، وهو عدد يمثل حوالي 30 % من سعة ملعب النهائي (50 ألفا)، وقد تكون هذه تجربة تمهيدية ربما لفتح الملاعب تدريجيا في أرجاء القارة العجوز أمام الأنصار بداية من الموسم القادم، خاصة على مستوى الدول التي تعرف انخفاضا في انتشار الجائحة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دي بروين يغادر مصابا متأثرا بالدموع
لم يتمكن كيفن دي بروين من إكمال المباراة النهائية في رابطة أبطال أوروبا، حيث تعرض لإصابة جعلته غي قادر على المواصلة، واصطدم نجم مانشستر سيتي بـ رودريغير صخرة دفاع تشيلسي، ليسقط مباشرة أرضا في الدقيقة 55، حيث خرج متأثرا بآلام شديدة على مستوى الفك، وانتفاخ في العين على الجهة اليسرى، وانهار دي بروين بالدموع في لقطة مؤثرة جدا، وهو الذي كان يحلم منذ عدة سنوات بالوصول إلى نهائي رابطة أبطال أوروبا.
السيتي يخسر المباراة الثالثة تواليا أمام تشيلسي
أثبت نادي تشيلسي أنه بات بمثابة الشبح الأسود لـ مانشستر سيتي منذ بداية سنة 2021 وذلك بفوزه عليه للمباراة الثالثة على التوالي في ظرف 40 يوما، حيث كانت البداية يوم 17 أفريل الماضي، حينما تفوق عليه بهدف وحيد في نهائي كأس الاتحاد، قبل أن يحقق الفوز الثاني يوم 8 ماي الماضي بنتيجة 2 ـ 1 لحساب الجولة 35 من الدوري الإنجليزي ويأتي الدور على هزيمة ثالثة لـ “السيتي” في مباراة أمس خلال نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما يكشف جليا على الصعوبات التي بات يخلقها “البلوز” أمام “الأثرياء” الذي أنهوا الموسم بقوة وتوجوا بلقبي كأس الاتحاد ودوري الأبطال.
تشيلسي يضمن لخزائنه 19 مليون أورو والسيتي 15 مليونا
بعد اتضاح الرؤية بخصوص هوية المتوج بدوري أبطال أوروبا، تأكد ضمان نادي تشيلسي مبلغ 19 مليون أورو ستمنح له من طرف “اليويفا”، باعتباره بطل المسابقة كما تنص عليه القوانين، فيما يتحصل مانشستر سيتي بعد وصوله للمباراة النهائية على 15 مليون أورو، هذا وسيتحصل ريال مدريد وباريس سان جرمان اللذان ودعا المسابقة من بوابة الدور نصف النهائي على 12 مليون أورو، فيما ستنال الأندية التي توقف مشوارها عند عتبة الدور ربع النهائي 10.5 ملايين أورو، وستسمح قيمة الجوائز الممنوحة للأندية بأن تتنفس قليلا من الناحية المالية ومواجهة مخلفات جائحة “كورونا”.
ــــــــــــــــــ
كلمات دلالية :
نهائي دوري أ أبطال أوروبا
، في الوقت الذي فشل فيه مانشستر سيتي ولاعبه الجزائري رياض محرز في إحراز لقب كان سيكون الأول لرفاق قائد “الخضر” ورفاقه في “السيتيزن”.
البطاقة الفنية
ملعب “دراغاو” في بورتو
الطقس: معتدل (16 درجة)
الجمهور: 16500
الحكم: ماثيو لاهوز
ـــــــــــــــ
الإنذارات
مانشستر سيتي: غوندوغان (د34)، خيسوس (د88)
تشيلسي: روديغر (د56)
الأهداف
تشيلسي: هافيرتز (د42)
التشكيلتان
مانشستر سيتي: إيديرسون، ستونز، دياز، والكر، زيتشينكو، غوندوغان، بيرناردو (فيرناندينيو د64)، دي بروين (خيسوس د60)، محرز، ستيرلينغ (أغويرو د77)، فودين.
المدرب: غوارديولا
تشيلسي: ماندي، روديغر، سيلفا (كريستنسن د39)، جيمس، أزبيلكويتا، شيلوول، كانتي، جورجينو، ماونت (كوفاستش د80)، هافيرتز، فيرنر (بوليسيتش د66).
المدرب: توخيل
ـــــــــــــــــــــــ
إحصائيات المباراة
الفريق
سجل
التسديدات
تسديدات داخل الإطار
تسديدات خارج الإطار
ركنيات
مخالفات
تسللات
التمريرات
الاستحواذ
مانشستر سيتي
0
7
1
6
3
14
1
523
59 %
تشيلسي
1
8
2
6
1
13
3
325
41 %
ـــــــــــــــــــــــ
خيارات هجومية بحتة
غوارديولا يفاجئ بـ ستيرلينغ أساسيا
فاجأ بيب غوارديولا نظيره توماس توخيل بخيارات فنية لم تكن متوقعة على الأقل في الخط الأمامي للفريق، حيث فضل الدخول بتشكيلة هجومية بحتة، يقودها رحيم ستيرلينغ في منصب مهاجم وهمي، مع تبادل الأدوار مع رياض محرز وكيفن دي بروين في بعض الحالات، ولم يكن رحيم مرشحا ليكون أساسيا، لكن خيارات مدرب مانشستر سيتي كانت هجومية، حيث فضل إبعاد ثنائي وسط الميدان الدفاعي وأقحم 3 لاعبي جناح ولاعبي وسط ميدان هجومي.
السيتي بدون فيرناندينو أو رودري لأول مرة منذ 60 مباراة
كما أشرنا، خرج من حسابات بيب غوارديولا لنهائي رابطة أبطال أوروبا الثنائي فيرناندينو ورودري، حيث فضل اللعب بثلاثة أجنحة وهم محرز، ستيرلينغ وفودين، إضافة إلى لاعبي وسط ميدان هجومي وهما كيفن دي بروين وبيرنادو سيلفا، مع إيلكاي غوندوغان في الارتكاز، وتعتبر بالمناسبة هذه المرة الأولى منذ 60 مباراة التي يلعب فيها غوارديولا بدون رودري أو فيرناندينو في التشكيلة الأساسية، حيث اعتاد على إشراك على الأقل واحد منهما في كل المباريات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التجربة قد تمهد لعودة الجماهير إلى الملاعب
نهائي رابطة الأبطال يلعب بحضور 16500 مشجع
ميزت نهائي رابطة أبطال أوروبا سهرة أمس عودة الجماهير إلى ملاعب كرة القدم لأول مرة منذ أزيد من عام، وأصبح حضور الأنصار إلى ملاعب كرة القدم أمرا غير وارد بسبب فيروس كورونا المستجد الذي فتك بـ أوروبا، لكن الاتحاد الأوروبي سمح بحضور عدد محدود من الجماهير في ملعب “دراغاو” بلغ 16500 متفرج، وهو عدد يمثل حوالي 30 % من سعة ملعب النهائي (50 ألفا)، وقد تكون هذه تجربة تمهيدية ربما لفتح الملاعب تدريجيا في أرجاء القارة العجوز أمام الأنصار بداية من الموسم القادم، خاصة على مستوى الدول التي تعرف انخفاضا في انتشار الجائحة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دي بروين يغادر مصابا متأثرا بالدموع
لم يتمكن كيفن دي بروين من إكمال المباراة النهائية في رابطة أبطال أوروبا، حيث تعرض لإصابة جعلته غي قادر على المواصلة، واصطدم نجم مانشستر سيتي بـ رودريغير صخرة دفاع تشيلسي، ليسقط مباشرة أرضا في الدقيقة 55، حيث خرج متأثرا بآلام شديدة على مستوى الفك، وانتفاخ في العين على الجهة اليسرى، وانهار دي بروين بالدموع في لقطة مؤثرة جدا، وهو الذي كان يحلم منذ عدة سنوات بالوصول إلى نهائي رابطة أبطال أوروبا.
السيتي يخسر المباراة الثالثة تواليا أمام تشيلسي
أثبت نادي تشيلسي أنه بات بمثابة الشبح الأسود لـ مانشستر سيتي منذ بداية سنة 2021 وذلك بفوزه عليه للمباراة الثالثة على التوالي في ظرف 40 يوما، حيث كانت البداية يوم 17 أفريل الماضي، حينما تفوق عليه بهدف وحيد في نهائي كأس الاتحاد، قبل أن يحقق الفوز الثاني يوم 8 ماي الماضي بنتيجة 2 ـ 1 لحساب الجولة 35 من الدوري الإنجليزي ويأتي الدور على هزيمة ثالثة لـ “السيتي” في مباراة أمس خلال نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما يكشف جليا على الصعوبات التي بات يخلقها “البلوز” أمام “الأثرياء” الذي أنهوا الموسم بقوة وتوجوا بلقبي كأس الاتحاد ودوري الأبطال.
تشيلسي يضمن لخزائنه 19 مليون أورو والسيتي 15 مليونا
بعد اتضاح الرؤية بخصوص هوية المتوج بدوري أبطال أوروبا، تأكد ضمان نادي تشيلسي مبلغ 19 مليون أورو ستمنح له من طرف “اليويفا”، باعتباره بطل المسابقة كما تنص عليه القوانين، فيما يتحصل مانشستر سيتي بعد وصوله للمباراة النهائية على 15 مليون أورو، هذا وسيتحصل ريال مدريد وباريس سان جرمان اللذان ودعا المسابقة من بوابة الدور نصف النهائي على 12 مليون أورو، فيما ستنال الأندية التي توقف مشوارها عند عتبة الدور ربع النهائي 10.5 ملايين أورو، وستسمح قيمة الجوائز الممنوحة للأندية بأن تتنفس قليلا من الناحية المالية ومواجهة مخلفات جائحة “كورونا”.
ــــــــــــــــــ
كلمات دلالية :
نهائي دوري أ أبطال أوروبا