الخضر يتفوقون في الوديات أمام تونس ويبحثون عن التأكيد
وهي المواجهات التي تمتد تحديدا منذ يوم 15 ديسمبر 1963، تاريخ أول مباراة رسمية بين المنتخبين والتي احتضنها ملعب “المنزه” وانتهت بالتعادل السلبي، إلى غاية مباراة 26 مارس 2019 الودية والتي جرت في ملعب مصطفى تشاكر وانتهت بهدف وحيد دون رد لصالح الخضر وقعه بغداد بونجاح من نقطة الجزاء، ويعتبر المنتخب التونسي أكثر المنتخبات التي لعبت الجزائر أمامها في تاريخها، حيث كان ذلك في 49 سابقة مباراة، لتكون الجارة الشرقية هي الأولى التي تصل معها مباريات الخضر صقف الـ50.
تونس لم تفز علينا في آخر ست وديات
ومن بين 49 لقاء جمع المنتخبين حتى الآن، نجد أن 22 منهم كانوا في إطار رسمي، وهي المباريات التي شهدت تفوقا لمنتخب “نسور قرطاج” الذي سجل 8 انتصارات مقابل 7 انهزامات و7 تعادلات، وفي المقابل تبقى الغلبة لـ “الخضر” في المباريات الودية، فمن أصل 27 مباراة سابقة بين المنتخبين، فازت الجزائر بـ 11 لقاء، مقابل تسجيلها لـ 9 تعادلات و7 هزائم. والتقى المنتخبان الوطني والتونسي 6 مرات وديا منذ سنة 1997، اللافت أن جميع المباريات انتهت إما بالتعادل (3 مرات) أو لصالح “الخضر” (3 مرات أيضا)، ليكون لقاء اليوم هو السابع خلال آخر عقدين ونصف. يذكر أن أثقل نتيجة في تاريخ المواجهات الجزائري – التونسية تعود لصالح “الخضر”، كان ذلك في إطار تصفيات كأس العالم 1986، حيث لقن يومها أشبال رابح سعدان التونسيين درسا كبيرا بعد أن حولوا تأخرهم في النتيجة إلى فوز بـ4-1، على ملعب “المنزه” في تونس العاصمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزائري “العيدوني” مرشح للتألق أمام “الخضر” !
سيكون الجمهور الجزائري مساء غد الجمعة مدعوا لاكتشاف عيسى العيدوني، اللاعب الجديد للمنتخب التونسي، خلال الداربي المغاربي، حيث كان نجم نادي فيرينكفاروش المجري مرشح في وقت سابق لحمل ألوان “الخضر”، على اعتبار أنه من أب جزائري وأم تونسية، لكن في ظل صعوبة مهمته في إقناع الناخب جمال بلماضي، قرر صاحب 24 عاما التوجه نحو تمثيل نسور قرطاج. وتألق العيدوني بشكل كبر خلال ودية تونس الماضية أمام الكونغو الديمقراطية، من خلال شغله منسبا على وسط الميدان الدفاعي، علام أنه متعدد المناصب وينشط أيضا في الرواق الأيمن الدفاعي.
كلمات دلالية :
ودية تونس-الجزائر
وهي المواجهات التي تمتد تحديدا منذ يوم 15 ديسمبر 1963، تاريخ أول مباراة رسمية بين المنتخبين والتي احتضنها ملعب “المنزه” وانتهت بالتعادل السلبي، إلى غاية مباراة 26 مارس 2019 الودية والتي جرت في ملعب مصطفى تشاكر وانتهت بهدف وحيد دون رد لصالح الخضر وقعه بغداد بونجاح من نقطة الجزاء، ويعتبر المنتخب التونسي أكثر المنتخبات التي لعبت الجزائر أمامها في تاريخها، حيث كان ذلك في 49 سابقة مباراة، لتكون الجارة الشرقية هي الأولى التي تصل معها مباريات الخضر صقف الـ50.
تونس لم تفز علينا في آخر ست وديات
ومن بين 49 لقاء جمع المنتخبين حتى الآن، نجد أن 22 منهم كانوا في إطار رسمي، وهي المباريات التي شهدت تفوقا لمنتخب “نسور قرطاج” الذي سجل 8 انتصارات مقابل 7 انهزامات و7 تعادلات، وفي المقابل تبقى الغلبة لـ “الخضر” في المباريات الودية، فمن أصل 27 مباراة سابقة بين المنتخبين، فازت الجزائر بـ 11 لقاء، مقابل تسجيلها لـ 9 تعادلات و7 هزائم. والتقى المنتخبان الوطني والتونسي 6 مرات وديا منذ سنة 1997، اللافت أن جميع المباريات انتهت إما بالتعادل (3 مرات) أو لصالح “الخضر” (3 مرات أيضا)، ليكون لقاء اليوم هو السابع خلال آخر عقدين ونصف. يذكر أن أثقل نتيجة في تاريخ المواجهات الجزائري – التونسية تعود لصالح “الخضر”، كان ذلك في إطار تصفيات كأس العالم 1986، حيث لقن يومها أشبال رابح سعدان التونسيين درسا كبيرا بعد أن حولوا تأخرهم في النتيجة إلى فوز بـ4-1، على ملعب “المنزه” في تونس العاصمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزائري “العيدوني” مرشح للتألق أمام “الخضر” !
سيكون الجمهور الجزائري مساء غد الجمعة مدعوا لاكتشاف عيسى العيدوني، اللاعب الجديد للمنتخب التونسي، خلال الداربي المغاربي، حيث كان نجم نادي فيرينكفاروش المجري مرشح في وقت سابق لحمل ألوان “الخضر”، على اعتبار أنه من أب جزائري وأم تونسية، لكن في ظل صعوبة مهمته في إقناع الناخب جمال بلماضي، قرر صاحب 24 عاما التوجه نحو تمثيل نسور قرطاج. وتألق العيدوني بشكل كبر خلال ودية تونس الماضية أمام الكونغو الديمقراطية، من خلال شغله منسبا على وسط الميدان الدفاعي، علام أنه متعدد المناصب وينشط أيضا في الرواق الأيمن الدفاعي.
كلمات دلالية :
ودية تونس-الجزائر
