فيلود: “الشبيبة حققت مشوار البطل والتتويج باللّقب القاري ممكن”
وقد أكد التقني الفرنسي أن الشبيبة حققت مشوار الأبطال في المنافسة القارية وأن التتويج باللقب أمام الرجاء البيضاوي يبقى ممكنا، كما أثنى فيلود على بعض لاعبي الشبيبة الذين تألقوا هذا الموسم على غرار بن سايح، سوياد وبن شعيرة…
الشبيبة افتكت عن جدارة واستحقاق تأشيرة نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، ما رأيك في المشوار الذي حققه فريقك السابق؟
الشبيبة حققت مشوار البطل، هذا الفريق قدم كل شيء في هذه المنافسة، واللاعبون تحصلوا على مكافأتهم بعد المجهودات المبذولة منذ أول مباراة، ليس من السهل التغلب على كبار الأندية الإفريقية في مثل هذه المنافسة، لكن إرادة اللاعبين صنعت الفارق، في الموسم الماضي تمكنا من التأهل إلى الدور ربع نهائي كأس رابطة أبطال إفريقيا، وفي الموسم الموالي هذا الفريق متواجد في النهائي، هذا يعني أنه كان هناك عمل كبير خضع له للوصول إلى هذا المستوى، أغتنم الفرصة لأهنئ الجميع، تحدثت مع ملال ومارك بعد المواجهة وهنأتهما.
هل تابعت المباراة؟
بالتأكيد، لم يكن بوسعي تضييع مواجهة مماثلة، تابعت الشوط الأول من اللقاء، وعندما شاهدت أن الشبيبة تمكنت من توقيع هدفين، غيرت القناة لمتابعة المباراة الثانية من الدور نصف النهائي التي جمعت الرجاء البيضاوي مع نادي بيراميدز المصري، بشكل عام أعتقد أن الشبيبة ضمنت تأهلها إلى النهائي في لقاء الذهاب بعد فوزها في ياوندي بهدفين مقابل هدف، كان من الصعب على كوتون سبور العودة في النتيجة في الجزائر.
على ذكر النهائي، الشبيبة ستواجه الرجاء البيضاوي المغربي في هذا الدور، وهو فريق واجهته الموسم الماضي مع الشبيبة، ما تعليقك على هذا الموعد؟
من المنتظر أن تكون هذه المباراة في غاية الصعوبة بين أحسن فريقين في القارة الإفريقية، نعلم جميعا أن النهائي يلعب دائما على تفاصيل صغيرة لكن أقول أنه بعد المواجهة التي شاهدتها أمس (أول أمس)، فإن الرجاء لم يعد ذلك الفريق الذي واجهناه السنة الماضية، وكان بإمكانه أن يقصى على يد الممثل المصري نادي بيراميدز، لاعبو الشبيبة يتمتعون بثقة كبيرة في النفس، الأمر الذي سيقوي من إرادتهم لتعليق النجمة الثامنة في قميص الفريق.
النهائي سيلعب في مباراة واحدة وفي ملعب محايد، حسب رأيك هل يعد ذلك أفضلية بالنسبة للشبيبة؟
فعلا، في هذه الطبعة النهائي سيلعب في مباراة واحدة وفي ملعب محايد، لذلك، أرى أنه كل شيء يمكن أن يحدث خلال 90 دقيقة، شبيبة القبائل تملك كل الحظوظ للتتويج باللقب وإنهاء الموسم في أفضل نقطة، التأهل إلى النّهائي يعتبر في حد ذاته مصدر تحفيز بالنسبة للاعبين، ولم يعد أمامهم سوى التنقل إلى البينين لرفع الكأس، سيكون من الضروري تسيير هذا الصراع كما ينبغي وتكون الفعالية حاضرة أمام المرمى.
الشبيبة تلعب تقريبا بالتعداد نفسه الذي كان في الموسم الماضي، ما رأيك في مردود اللاعبين وخاصة الذين تعرفهم جيدا؟
اللاعبون تطوروا كثيرا من حيث المستوى، تفاجأت كثيرا بتطور بعض اللاعبين ونضجهم في ظرف بضعة أشهر، أعجبت كثيرا بالمستوى الذي يقدمه آيت عبد السلام، سوياد، بن شعيرة وبن سايح، وأنا سعيد لأجلهم، وأتمنى أن يتمكنوا من الذهاب إلى أبعد الحدود وتشريف الألوان وإهداء الجزائر لقب قاري جديد.
ما هي الرسالة التي تريد توجيهها للأنصار الذين تربطهم بك علاقة وطيدة؟
أود أن أؤكد لهم أني سعيد جدا لأجل الشبيبة التي تستحق أن تكون من بين أفضل الأندية الإفريقية، المشوار لم يعد بعيدا، واللاعبون قادرون على تحقيق الهدف وتعليق النجمة الثامنة، كما أني سعيد جدا لكل المنطقة القبائلية.
كلمات دلالية :
فيلود شبيبة القبائل
وقد أكد التقني الفرنسي أن الشبيبة حققت مشوار الأبطال في المنافسة القارية وأن التتويج باللقب أمام الرجاء البيضاوي يبقى ممكنا، كما أثنى فيلود على بعض لاعبي الشبيبة الذين تألقوا هذا الموسم على غرار بن سايح، سوياد وبن شعيرة…
الشبيبة افتكت عن جدارة واستحقاق تأشيرة نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، ما رأيك في المشوار الذي حققه فريقك السابق؟
الشبيبة حققت مشوار البطل، هذا الفريق قدم كل شيء في هذه المنافسة، واللاعبون تحصلوا على مكافأتهم بعد المجهودات المبذولة منذ أول مباراة، ليس من السهل التغلب على كبار الأندية الإفريقية في مثل هذه المنافسة، لكن إرادة اللاعبين صنعت الفارق، في الموسم الماضي تمكنا من التأهل إلى الدور ربع نهائي كأس رابطة أبطال إفريقيا، وفي الموسم الموالي هذا الفريق متواجد في النهائي، هذا يعني أنه كان هناك عمل كبير خضع له للوصول إلى هذا المستوى، أغتنم الفرصة لأهنئ الجميع، تحدثت مع ملال ومارك بعد المواجهة وهنأتهما.
هل تابعت المباراة؟
بالتأكيد، لم يكن بوسعي تضييع مواجهة مماثلة، تابعت الشوط الأول من اللقاء، وعندما شاهدت أن الشبيبة تمكنت من توقيع هدفين، غيرت القناة لمتابعة المباراة الثانية من الدور نصف النهائي التي جمعت الرجاء البيضاوي مع نادي بيراميدز المصري، بشكل عام أعتقد أن الشبيبة ضمنت تأهلها إلى النهائي في لقاء الذهاب بعد فوزها في ياوندي بهدفين مقابل هدف، كان من الصعب على كوتون سبور العودة في النتيجة في الجزائر.
على ذكر النهائي، الشبيبة ستواجه الرجاء البيضاوي المغربي في هذا الدور، وهو فريق واجهته الموسم الماضي مع الشبيبة، ما تعليقك على هذا الموعد؟
من المنتظر أن تكون هذه المباراة في غاية الصعوبة بين أحسن فريقين في القارة الإفريقية، نعلم جميعا أن النهائي يلعب دائما على تفاصيل صغيرة لكن أقول أنه بعد المواجهة التي شاهدتها أمس (أول أمس)، فإن الرجاء لم يعد ذلك الفريق الذي واجهناه السنة الماضية، وكان بإمكانه أن يقصى على يد الممثل المصري نادي بيراميدز، لاعبو الشبيبة يتمتعون بثقة كبيرة في النفس، الأمر الذي سيقوي من إرادتهم لتعليق النجمة الثامنة في قميص الفريق.
النهائي سيلعب في مباراة واحدة وفي ملعب محايد، حسب رأيك هل يعد ذلك أفضلية بالنسبة للشبيبة؟
فعلا، في هذه الطبعة النهائي سيلعب في مباراة واحدة وفي ملعب محايد، لذلك، أرى أنه كل شيء يمكن أن يحدث خلال 90 دقيقة، شبيبة القبائل تملك كل الحظوظ للتتويج باللقب وإنهاء الموسم في أفضل نقطة، التأهل إلى النّهائي يعتبر في حد ذاته مصدر تحفيز بالنسبة للاعبين، ولم يعد أمامهم سوى التنقل إلى البينين لرفع الكأس، سيكون من الضروري تسيير هذا الصراع كما ينبغي وتكون الفعالية حاضرة أمام المرمى.
الشبيبة تلعب تقريبا بالتعداد نفسه الذي كان في الموسم الماضي، ما رأيك في مردود اللاعبين وخاصة الذين تعرفهم جيدا؟
اللاعبون تطوروا كثيرا من حيث المستوى، تفاجأت كثيرا بتطور بعض اللاعبين ونضجهم في ظرف بضعة أشهر، أعجبت كثيرا بالمستوى الذي يقدمه آيت عبد السلام، سوياد، بن شعيرة وبن سايح، وأنا سعيد لأجلهم، وأتمنى أن يتمكنوا من الذهاب إلى أبعد الحدود وتشريف الألوان وإهداء الجزائر لقب قاري جديد.
ما هي الرسالة التي تريد توجيهها للأنصار الذين تربطهم بك علاقة وطيدة؟
أود أن أؤكد لهم أني سعيد جدا لأجل الشبيبة التي تستحق أن تكون من بين أفضل الأندية الإفريقية، المشوار لم يعد بعيدا، واللاعبون قادرون على تحقيق الهدف وتعليق النجمة الثامنة، كما أني سعيد جدا لكل المنطقة القبائلية.
كلمات دلالية :
فيلود شبيبة القبائل