April 29, 2024

قاواوي: “أمنيتي برؤية الشبيبة في نهائي الكاف تحققت وبإمكان اللاعبين التتويج باللقب”

وأكد صاحب 156 مشاركة بألوان الشبيبة قدرة “لافان” وأشباله على رفع التحدي في النهائي وإثراء خزينة الفريق بلقب قاري جديد حين صرح قائلا: “بصراحة أمنيتي الوحيدة كانت رؤية الشبيبة تتأهل إلى نهائي كأس الكاف، وهو التحدي الكبير الذي رفعه اللاعبون، والآن عليهم أن يضعوا في أذهانهم فقط التتويج مهما كان المنافس، عليهم أن يؤمنوا بإمكاناتهم ويقدموا أفضل ما لديهم والتتويج بكأس الكاف لن يكون مستحيلا”.  

“غيرنا سياسة الفريق فعدنا إلى نهائي إفريقيا بعد طول غياب”
وأرجع حارس مرمى “الخضر” السابق الفضل في وصول الشبيبة إلى نهائي كأس “الكاف” إلى السياسة التي انتهجتها الإدارة، وذلك بمنحها الفرصة للشبان وأبناء الفريق الذين لم يخيبوا إطلاقا الثقة التي تم وضعها فيهم بعدما تمكنوا – حسبه – من قيادة الفريق لتحقيق أفضل النتائج بأقل التكاليف الممكنة. وقال: “مشوار الشبيبة في البطولة تحسن كثيرا بعد البداية الصعبة وهذا راجع لتغيير سياسة النادي، حيث تم الاعتماد على أبناء الفريق واستقدام لاعبين بأقل تكاليف، وهو ما سمح بضخ دماء جديدة وإعادة الروح إلى الفريق، واليوم الشبيبة تحصد ثمار السياسة المنتهجة بتأهلها إلى نهائي كأس الكاف بعد عدة سنوات من الغياب”.

“لافان زرع في اللاعبين روح المنافسة وهو المدرب الأنسب للشبيبة”
ونوه ابن ذراع بن خدة الذي توج بكأس “الكاف” مع الشبيبة في ثلاث مناسبات متتالية مع مطلع الألفية بالعمل الكبير الذي يقوم به الطاقم الفني بقيادة الفرنسي “دينيس لافان”، الذي اعتبره المدرب الأنسب للشبيبة، بعدما عرف – حسبه – كيف يزرع روح المنافسة في اللاعبين، وأضاف قائلا: “تعاقد الإدارة مع المدرب دينيس لافان كان خيارا جيدا، أرى أنه المدرب الأنسب لفريق كبير بحجم الشبيبة، لقد عرف كيف يزرع روح المنافسة في اللاعبين والانضباط التكتيكي فوق أرضية الميدان”.

“الرجاء فريق عريق والنهائي سيكون مثيرا”
وفي الختام شدد قاواوي على صعوبة نهائي كأس “الكاف”، باعتبار أنه سيجمع فريقين عريقين يملكان تقاليد كبيرة في المنافسات القارية.. وقال: “الرجاء فريق عريق وكبير، ويسعى دائما للعب على الألقاب وتواجده في النهائي ليس بمفاجأة، شأنه شأن الشبيبة التي لها تاريخ حافل بالمشاركات القارية والألقاب.. وبالتالي، فإن النهائي سيكون مثيرا بين لاعبي الفريقين”.

كلمات دلالية :
قاواوي، شبيبة القبائل

وأكد صاحب 156 مشاركة بألوان الشبيبة قدرة “لافان” وأشباله على رفع التحدي في النهائي وإثراء خزينة الفريق بلقب قاري جديد حين صرح قائلا: “بصراحة أمنيتي الوحيدة كانت رؤية الشبيبة تتأهل إلى نهائي كأس الكاف، وهو التحدي الكبير الذي رفعه اللاعبون، والآن عليهم أن يضعوا في أذهانهم فقط التتويج مهما كان المنافس، عليهم أن يؤمنوا بإمكاناتهم ويقدموا أفضل ما لديهم والتتويج بكأس الكاف لن يكون مستحيلا”.  

“غيرنا سياسة الفريق فعدنا إلى نهائي إفريقيا بعد طول غياب”

وأرجع حارس مرمى “الخضر” السابق الفضل في وصول الشبيبة إلى نهائي كأس “الكاف” إلى السياسة التي انتهجتها الإدارة، وذلك بمنحها الفرصة للشبان وأبناء الفريق الذين لم يخيبوا إطلاقا الثقة التي تم وضعها فيهم بعدما تمكنوا – حسبه – من قيادة الفريق لتحقيق أفضل النتائج بأقل التكاليف الممكنة. وقال: “مشوار الشبيبة في البطولة تحسن كثيرا بعد البداية الصعبة وهذا راجع لتغيير سياسة النادي، حيث تم الاعتماد على أبناء الفريق واستقدام لاعبين بأقل تكاليف، وهو ما سمح بضخ دماء جديدة وإعادة الروح إلى الفريق، واليوم الشبيبة تحصد ثمار السياسة المنتهجة بتأهلها إلى نهائي كأس الكاف بعد عدة سنوات من الغياب”.

“لافان زرع في اللاعبين روح المنافسة وهو المدرب الأنسب للشبيبة”

ونوه ابن ذراع بن خدة الذي توج بكأس “الكاف” مع الشبيبة في ثلاث مناسبات متتالية مع مطلع الألفية بالعمل الكبير الذي يقوم به الطاقم الفني بقيادة الفرنسي “دينيس لافان”، الذي اعتبره المدرب الأنسب للشبيبة، بعدما عرف – حسبه – كيف يزرع روح المنافسة في اللاعبين، وأضاف قائلا: “تعاقد الإدارة مع المدرب دينيس لافان كان خيارا جيدا، أرى أنه المدرب الأنسب لفريق كبير بحجم الشبيبة، لقد عرف كيف يزرع روح المنافسة في اللاعبين والانضباط التكتيكي فوق أرضية الميدان”.

“الرجاء فريق عريق والنهائي سيكون مثيرا”

وفي الختام شدد قاواوي على صعوبة نهائي كأس “الكاف”، باعتبار أنه سيجمع فريقين عريقين يملكان تقاليد كبيرة في المنافسات القارية.. وقال: “الرجاء فريق عريق وكبير، ويسعى دائما للعب على الألقاب وتواجده في النهائي ليس بمفاجأة، شأنه شأن الشبيبة التي لها تاريخ حافل بالمشاركات القارية والألقاب.. وبالتالي، فإن النهائي سيكون مثيرا بين لاعبي الفريقين”.


كلمات دلالية :
قاواوي، شبيبة القبائل

Leave a Reply

Your email address will not be published.