December 23, 2024

محرز: “وصلت إلى المنتخب في هدوء والآن نحن أبطال إفريقيا عن جدارة”

مؤكدا أن الأمور سارت معه بشكل رائع من خلال الوصول دون ضجيج والتأقلم الجيد، لينجح بعد 6 سنوات من ذلك في التتويج بكأس إفريقيا، وصرح قائد “الخضر”: “عندما وصلتني دعوة المنتخب الوطني، كان الشعور رائعا. كنت وقتها في دوري الدرجة الأولى الإنجليزية، وصلت في هدوء ودون أن أحدث أي ضجيج. في كأس العالم بالبرازيل ألعب مباراة واحدة فقط والحقيقة أنها لم تكن جيدة، وقتها كنت في مرحلة التأقلم، لكن الآن نحن أبطال أفريقيا، لقد فعلنا كل شيء لتحقيق ذلك الهدف”.
“بلماضي يعرف إفريقيا ويمكنه التعامل مع خصوصيتها”
وأشد محرز بالناخب الوطني جمال بلماضي ومعرفه لأدغال إفريقيا، الأمر الذي ساهم حسبه في دعم “الخضر” ووصولهم إلى إحراز كأس الأمم فضلا عن سلسلة النتائج الإيجابية داخل وخارج الديار، حيث قال: “بالنسبة للقارة الإفريقية، فأنت بحاجة إلى مدرب يعرف ما يحدث هناك بضبط، الأمر يختلف عن أي مكان آخر، هو يعلم ما الذي يجب القيام به عندما تتنقل إلى مالاوي للعب هناك فوق عشب اصطناعي على الساعة 14:00. جمال بلماضي يعرف ما يجري ويعرف الظروف في إفريقيا”
“هو مثال عن نجاح التقنيين المحليين في إفريقيا”
ورد محرز على سؤال يتعلق بنجاح بلماضي في تأكيد كفاءة المدربين المحليين في القارة السمراء: “لقد أظهر العديد من المدربين المحللين أنهم أكفاءة، وبلماضي دليلة قاطع على ذلك. بلماضي مثال حل على ذلك، يوجد أيضا أليو سيسي في السنغال، هي أمثلة عن نجاح المدرب المحلي خلافا للرأي السائد سابقا حول كفاءة المدرب القادم من وراء البحار مقارنة بالأفارقة”.
“استمتع باللعب تحت إدارة غوارديولا”
عاد محرز إلى تاريخ التحاقه بمانشستر سيتي والأثر الذي تركه فيه الفيلسوف، حيث قال: “عندما نقول بيب غوارديولا فأنت تتحدث عن سنوات برشلونة، ذلك الفريق الرائع والمبدع،  وعندما ترى أن “بيب” يريدك، فذلك الأمر ممتع حقا، تريد بشدة أن تلعب تحت إشرافه”، وتابع حول تأقلمه مع السيتيزن وطريقة عمل “الفيلسوف”: “لم يكن التكيف سهلا وهو أمر متوقع. بيب مدرب رائع وعلى مستوى عال للغاية، معه تجد متعة خاصة والأمور تسير معي بشكل جيد الآن”

“لا يوجد فريق أفضل من السيتيزن ولدي أهداف أريد تحقيقها معهم”
وأكد محرز خلال تصريحاته أن مقتنع تماما بوضعيته الحالية مع واحد من كبار الكرة العالمية، كما شدد على أنه لا يوجد سقف أعلى من السيتي في نظره حتى يطمح لتجاوزه، مضيفا في السياق: “لا أرى أي شيء أعلى من مانشستر سيتي اليوم، أحب كرة القدم الإنجليزية بشكل كبير ولا أريد أن أتركها، لدي أهداف شخصية مع السيتيزن أريد تحقيقها”.
“لم أتعرض للعنصرية من قبل ولا أتوقع انتهائها قريبا”
وتحدث محرز عن العنصرية التي تفشت في أوروبا، حيث طالب الفيفا بالتحرك للحد من الظاهرة، لكنه توقع ألا تتوقف رغم ذلك، وقال مبررا رأيه: “أعتقد أن الفيفا بحاجة إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات الحاسمة والجذرية. سيكون هناك دائما عنصريون أغبياء يقومون بأفعالهم المشينة، لا أعتقد أن الأمر سيتوقف لأن الشخصيات المريضة حاضرة دائما”، وأضاف حول إمكانية تعرضه يوما ما للعنصرية: “شخصيا لم يحد معي هذا الأمر ولم أتعرض للعنصرية”.

كلمات دلالية :
محرز المنتخب الوطني

مؤكدا أن الأمور سارت معه بشكل رائع من خلال الوصول دون ضجيج والتأقلم الجيد، لينجح بعد 6 سنوات من ذلك في التتويج بكأس إفريقيا، وصرح قائد “الخضر”: “عندما وصلتني دعوة المنتخب الوطني، كان الشعور رائعا. كنت وقتها في دوري الدرجة الأولى الإنجليزية، وصلت في هدوء ودون أن أحدث أي ضجيج. في كأس العالم بالبرازيل ألعب مباراة واحدة فقط والحقيقة أنها لم تكن جيدة، وقتها كنت في مرحلة التأقلم، لكن الآن نحن أبطال أفريقيا، لقد فعلنا كل شيء لتحقيق ذلك الهدف”.

“بلماضي يعرف إفريقيا ويمكنه التعامل مع خصوصيتها”

وأشد محرز بالناخب الوطني جمال بلماضي ومعرفه لأدغال إفريقيا، الأمر الذي ساهم حسبه في دعم “الخضر” ووصولهم إلى إحراز كأس الأمم فضلا عن سلسلة النتائج الإيجابية داخل وخارج الديار، حيث قال: “بالنسبة للقارة الإفريقية، فأنت بحاجة إلى مدرب يعرف ما يحدث هناك بضبط، الأمر يختلف عن أي مكان آخر، هو يعلم ما الذي يجب القيام به عندما تتنقل إلى مالاوي للعب هناك فوق عشب اصطناعي على الساعة 14:00. جمال بلماضي يعرف ما يجري ويعرف الظروف في إفريقيا”

“هو مثال عن نجاح التقنيين المحليين في إفريقيا”

ورد محرز على سؤال يتعلق بنجاح بلماضي في تأكيد كفاءة المدربين المحليين في القارة السمراء: “لقد أظهر العديد من المدربين المحللين أنهم أكفاءة، وبلماضي دليلة قاطع على ذلك. بلماضي مثال حل على ذلك، يوجد أيضا أليو سيسي في السنغال، هي أمثلة عن نجاح المدرب المحلي خلافا للرأي السائد سابقا حول كفاءة المدرب القادم من وراء البحار مقارنة بالأفارقة”.

“استمتع باللعب تحت إدارة غوارديولا”

عاد محرز إلى تاريخ التحاقه بمانشستر سيتي والأثر الذي تركه فيه الفيلسوف، حيث قال: “عندما نقول بيب غوارديولا فأنت تتحدث عن سنوات برشلونة، ذلك الفريق الرائع والمبدع،  وعندما ترى أن “بيب” يريدك، فذلك الأمر ممتع حقا، تريد بشدة أن تلعب تحت إشرافه”، وتابع حول تأقلمه مع السيتيزن وطريقة عمل “الفيلسوف”: “لم يكن التكيف سهلا وهو أمر متوقع. بيب مدرب رائع وعلى مستوى عال للغاية، معه تجد متعة خاصة والأمور تسير معي بشكل جيد الآن”

“لا يوجد فريق أفضل من السيتيزن ولدي أهداف أريد تحقيقها معهم”

وأكد محرز خلال تصريحاته أن مقتنع تماما بوضعيته الحالية مع واحد من كبار الكرة العالمية، كما شدد على أنه لا يوجد سقف أعلى من السيتي في نظره حتى يطمح لتجاوزه، مضيفا في السياق: “لا أرى أي شيء أعلى من مانشستر سيتي اليوم، أحب كرة القدم الإنجليزية بشكل كبير ولا أريد أن أتركها، لدي أهداف شخصية مع السيتيزن أريد تحقيقها”.

“لم أتعرض للعنصرية من قبل ولا أتوقع انتهائها قريبا”

وتحدث محرز عن العنصرية التي تفشت في أوروبا، حيث طالب الفيفا بالتحرك للحد من الظاهرة، لكنه توقع ألا تتوقف رغم ذلك، وقال مبررا رأيه: “أعتقد أن الفيفا بحاجة إلى اتخاذ المزيد من الإجراءات الحاسمة والجذرية. سيكون هناك دائما عنصريون أغبياء يقومون بأفعالهم المشينة، لا أعتقد أن الأمر سيتوقف لأن الشخصيات المريضة حاضرة دائما”، وأضاف حول إمكانية تعرضه يوما ما للعنصرية: “شخصيا لم يحد معي هذا الأمر ولم أتعرض للعنصرية”.


كلمات دلالية :
محرز المنتخب الوطني

Leave a Reply

Your email address will not be published.