“رجال … أبطال … وإن شاء الله رايحين لـ المونديال”
رغم الفارق الشاسع في المستوى بين المنتخبين… مباراة اليوم ستكون إشارة انطلاق حلم جديد سيقود القائد رياض محرز وزملائه إلى تأهل ثالث إلى نهائيات كأس العالم والخامس في تاريخ الجزائر، كما أنها قد تكون فرصة للحفاظ على سلسة اللقاءات دون هزيمة التي وصلت 27 لقاءا منذ شهر أكتوبر 2018 وتأكيد الزعامة في إفريقيا بعد تتويج كتيبة بلماضي بأخر نسخة من “الكان”.
مواجهة تاريخية أمام جيبوتي المتأهل لأول في تاريخه للتصفيات
ستكون مباراة اليوم بين الجزائر وجيبوتي تاريخية للمنتخبين حيث لم يسبق وإن التقيا من قبل، وستكون جيبوتي منتخب لغز لـ “الخضر” وهو الذي تعدى للمرة الأولى في تاريخه الدور التمهيدي من التصفيات المؤهلة لـ “المونديال” بعد إزاحته “إسواتيني” التي هزمها في الذهاب 1/2 قبل أن يفتك التعادل أمامها خارج حيث يحتل المركز 182 عالميا حسب أخر تصنيف لـ “الفيفا” وهو أضعف منتخب من المنتخبات الأربعين الذين سيدخلون معترك تصفيات التأهل لدورة قطر 2022 حيث يبتعد بـ 32 مركزا كاملا عن ثاني أضعف منتخب في التصفيات وهو ليبيريا صاحب المركز 150 عالميا.
المطلوب عدم استصغار المنافس والتفكير في بوركينافاسو
وستكون مباراة اليوم مباراة اللاعبين ولا غيرهم حيث أن كل الظروف مهيأة لهم لهزم منافسهم ودخول تصفيات “المونديال” بقوة خاصة بعد أن وعدهم رئيس “الفاف” عمارة في اجتماعه الأخير بهم بتحفيزات مالية كبيرة إذا بلغوا هدف التأهل إلى دورة قطر. مباراة اليوم سيدخلها رفقاء اسماعيل بن ناصر وهم مرشحين في الورق للفوز بنقاطها بحكم مستواهم الحالي مقارنة بالمنافس لكن هذا لن يعني أن النقاط ستكون مضمونة حيث من الواجب أن لا يستصغروا المنافس أو أن يواجهوه بنفس العزيمة والرغبة التي تعودوا عليها موازاة مع عدم التفكير في لقاء بوركينافاسو المقرر الثلاثاء المقبل في المغرب.
اختبار جيد استعدادا لموقعة “مراكش” و”تشاكر” أكبر هاجس
وبالحديث عن لقاء بوركينافاسو الذي يعتبر المنافس الأول لـ “الخضر” في سباق التأهل إلى الدور المحلق، فإن لقاء اليوم أمام جيبوتي سيكون أفضل استعداد لكتيبة بلماضي لقمة “مراكش” حيث سيتسنى لبلماضي تجريب بعض الحلول الفنية والتكتيكية، ويبقى الخوف الكبير من تأثير أرضية الميدان السيئة لـ “تشاكر” على أداء التشكيلة الوطنية في لقاء سهرة اليوم.
كلمات دلالية :
تصفيات مونديال 2022
رغم الفارق الشاسع في المستوى بين المنتخبين… مباراة اليوم ستكون إشارة انطلاق حلم جديد سيقود القائد رياض محرز وزملائه إلى تأهل ثالث إلى نهائيات كأس العالم والخامس في تاريخ الجزائر، كما أنها قد تكون فرصة للحفاظ على سلسة اللقاءات دون هزيمة التي وصلت 27 لقاءا منذ شهر أكتوبر 2018 وتأكيد الزعامة في إفريقيا بعد تتويج كتيبة بلماضي بأخر نسخة من “الكان”.
مواجهة تاريخية أمام جيبوتي المتأهل لأول في تاريخه للتصفيات
ستكون مباراة اليوم بين الجزائر وجيبوتي تاريخية للمنتخبين حيث لم يسبق وإن التقيا من قبل، وستكون جيبوتي منتخب لغز لـ “الخضر” وهو الذي تعدى للمرة الأولى في تاريخه الدور التمهيدي من التصفيات المؤهلة لـ “المونديال” بعد إزاحته “إسواتيني” التي هزمها في الذهاب 1/2 قبل أن يفتك التعادل أمامها خارج حيث يحتل المركز 182 عالميا حسب أخر تصنيف لـ “الفيفا” وهو أضعف منتخب من المنتخبات الأربعين الذين سيدخلون معترك تصفيات التأهل لدورة قطر 2022 حيث يبتعد بـ 32 مركزا كاملا عن ثاني أضعف منتخب في التصفيات وهو ليبيريا صاحب المركز 150 عالميا.
المطلوب عدم استصغار المنافس والتفكير في بوركينافاسو
وستكون مباراة اليوم مباراة اللاعبين ولا غيرهم حيث أن كل الظروف مهيأة لهم لهزم منافسهم ودخول تصفيات “المونديال” بقوة خاصة بعد أن وعدهم رئيس “الفاف” عمارة في اجتماعه الأخير بهم بتحفيزات مالية كبيرة إذا بلغوا هدف التأهل إلى دورة قطر. مباراة اليوم سيدخلها رفقاء اسماعيل بن ناصر وهم مرشحين في الورق للفوز بنقاطها بحكم مستواهم الحالي مقارنة بالمنافس لكن هذا لن يعني أن النقاط ستكون مضمونة حيث من الواجب أن لا يستصغروا المنافس أو أن يواجهوه بنفس العزيمة والرغبة التي تعودوا عليها موازاة مع عدم التفكير في لقاء بوركينافاسو المقرر الثلاثاء المقبل في المغرب.
اختبار جيد استعدادا لموقعة “مراكش” و”تشاكر” أكبر هاجس
وبالحديث عن لقاء بوركينافاسو الذي يعتبر المنافس الأول لـ “الخضر” في سباق التأهل إلى الدور المحلق، فإن لقاء اليوم أمام جيبوتي سيكون أفضل استعداد لكتيبة بلماضي لقمة “مراكش” حيث سيتسنى لبلماضي تجريب بعض الحلول الفنية والتكتيكية، ويبقى الخوف الكبير من تأثير أرضية الميدان السيئة لـ “تشاكر” على أداء التشكيلة الوطنية في لقاء سهرة اليوم.
كلمات دلالية :
تصفيات مونديال 2022