دولور المتنافس الأوفر حظا للفوز بلقب أفضل إفريقي في فرنسا!
حيث سجلت الجزائر حضورها ممثلة بـ أندي دولور، نجم مونبوليي، في حين أقصي كل من فريد بولاية وألكسندر أوكدجة، ثنائي ميتز، من المنافسة بعدما تواجدا سابقا ضمن القائمة الأولية. ويتواصل التنافس على الجائزة التي تحمل اسم الدولي الكاميروني الراحل “مارك فيفيان فوي” حتى تاريخ إعلان المتوج يوم 17 ماي الجاري، إذ سيتكفل مجموعة من الإعلاميين الفرنسيين والمختصين بمهمة التصويت والمفاضلة بين الثلاثي المرشح إلى غاية الأسبوع ما قبل الأخيرة من الدوري الفرنسي لهذا الموسم.
الأفضل إحصائياً من منافسيه كيديوير وكاكوتا…
ويمتلك دولور إحصائيات مثيرة، مقارنة مع منافسيه، ليكون حسب المختصين الأوفر حظا في نيل جائزة “مارك فيفيان فوي”، وذلك وفقا لما مر حتى الآن من مباريات، على أن يعمل الدولي الجزائري على بسط هيمنته أكثر فأكثر خلال الجولات الأربع المتبقية من الموسم. وسجل نجم مونبوليي 12 هدفا وصنع 9 خلال 26 جولة من “ليغ 1″، بينما ساهم الزيمبابوي تينو كاديوير مهاجم أولمبيك ليون بـ10 أهداف و3 تمريرات، في حين حقق منافسهما الكونغولي غايل كاكوتا 11 هدفا و5 تمريرات حاسمة رفقة لانس.
الجزائر معنية بدخول قائمة المتوجين لأول مرة
ويدخل اللاعبون الجزائريون قائمة المرشحين للتتويج بجائزة أفضل لاعب إفريقي في “ليغ 1” لأول مرة من موقف قوة منذ إنشائها سنة 2009، إذ يتجه دولور ليطرد اللعنة التي لاحقت مواطنيه في 3 مناسبات سابقة عرفت دخولهم القائمة النهائية للمرشحين، بداية من رشيد غزال الذي حل ثالثا سنة 2016 (وراء المغربي بوفال والسنغالي ندوي)، ثم رياض بودبوز الذي جاء ثانيا بعدها بسنة واحدة (وراء الإيفواري ميشال سيري)، بينما حل إسلام سليماني ثانيا هو الآخر خلال النسخة الأخيرة من الجائزة العام الماضي، متخلفا عن النيجيري فيكتور أوسيمين.
دولور يحقق جائزة لاعب الشهر في مونبوليي
من جهة أخرى، حقق دولور لقب جائزة لاعب الشهر ضمن صفوف ناديه مونبوليي، عن 4 مباريات خاضها الفريق خلال شهر أفريل المنقضي، إذ تمكن الدولي الجزائري من المساهمة بـ3 أهداف (سجل هدفا وقدم تمريرتان حاسمتان). يذكر أن حظوظ مونبوليي في ضمان تأشيرة أوروبية باتت ضعيفة جدا، بعدما ارتفع الفارق عن المراكز المعنية بالعبور إلى الدوري الأوروبية لحدود 9 نقاط قبل 4 جولات على نهاية الموسم، لكن يبق الأمل قائما عبر منافسة كأس فرنسا، عندما يخوض الفريق مباراة نصف النهائي أمام باريس سان جرمان بعد 11 يوما.
كلمات دلالية :
أندي دولور، مونبوليي
حيث سجلت الجزائر حضورها ممثلة بـ أندي دولور، نجم مونبوليي، في حين أقصي كل من فريد بولاية وألكسندر أوكدجة، ثنائي ميتز، من المنافسة بعدما تواجدا سابقا ضمن القائمة الأولية. ويتواصل التنافس على الجائزة التي تحمل اسم الدولي الكاميروني الراحل “مارك فيفيان فوي” حتى تاريخ إعلان المتوج يوم 17 ماي الجاري، إذ سيتكفل مجموعة من الإعلاميين الفرنسيين والمختصين بمهمة التصويت والمفاضلة بين الثلاثي المرشح إلى غاية الأسبوع ما قبل الأخيرة من الدوري الفرنسي لهذا الموسم.
الأفضل إحصائياً من منافسيه كيديوير وكاكوتا…
ويمتلك دولور إحصائيات مثيرة، مقارنة مع منافسيه، ليكون حسب المختصين الأوفر حظا في نيل جائزة “مارك فيفيان فوي”، وذلك وفقا لما مر حتى الآن من مباريات، على أن يعمل الدولي الجزائري على بسط هيمنته أكثر فأكثر خلال الجولات الأربع المتبقية من الموسم. وسجل نجم مونبوليي 12 هدفا وصنع 9 خلال 26 جولة من “ليغ 1″، بينما ساهم الزيمبابوي تينو كاديوير مهاجم أولمبيك ليون بـ10 أهداف و3 تمريرات، في حين حقق منافسهما الكونغولي غايل كاكوتا 11 هدفا و5 تمريرات حاسمة رفقة لانس.
الجزائر معنية بدخول قائمة المتوجين لأول مرة
ويدخل اللاعبون الجزائريون قائمة المرشحين للتتويج بجائزة أفضل لاعب إفريقي في “ليغ 1” لأول مرة من موقف قوة منذ إنشائها سنة 2009، إذ يتجه دولور ليطرد اللعنة التي لاحقت مواطنيه في 3 مناسبات سابقة عرفت دخولهم القائمة النهائية للمرشحين، بداية من رشيد غزال الذي حل ثالثا سنة 2016 (وراء المغربي بوفال والسنغالي ندوي)، ثم رياض بودبوز الذي جاء ثانيا بعدها بسنة واحدة (وراء الإيفواري ميشال سيري)، بينما حل إسلام سليماني ثانيا هو الآخر خلال النسخة الأخيرة من الجائزة العام الماضي، متخلفا عن النيجيري فيكتور أوسيمين.
دولور يحقق جائزة لاعب الشهر في مونبوليي
من جهة أخرى، حقق دولور لقب جائزة لاعب الشهر ضمن صفوف ناديه مونبوليي، عن 4 مباريات خاضها الفريق خلال شهر أفريل المنقضي، إذ تمكن الدولي الجزائري من المساهمة بـ3 أهداف (سجل هدفا وقدم تمريرتان حاسمتان). يذكر أن حظوظ مونبوليي في ضمان تأشيرة أوروبية باتت ضعيفة جدا، بعدما ارتفع الفارق عن المراكز المعنية بالعبور إلى الدوري الأوروبية لحدود 9 نقاط قبل 4 جولات على نهاية الموسم، لكن يبق الأمل قائما عبر منافسة كأس فرنسا، عندما يخوض الفريق مباراة نصف النهائي أمام باريس سان جرمان بعد 11 يوما.
كلمات دلالية :
أندي دولور، مونبوليي