حالة إيريكسن مستقرة لكن مسيرته الكروية مهددة بالتوقف
لكن في خبر قد يكون صادما لنجم إنتير تنبأ بعض المختصين في أمراض القلب بعدم لعبه كرة القدم مجددا، بل أنه قد يمنع من اللعب في إيطاليا مجددا بموجب القوانين، ومن جهته قال طبيبه السباق حين كان لاعبا في توتنهام أن نجاته معجزة مشددا في نفس الوقت أنه لم يعان من قبل من أي مشاكل في القلب، وسرد أحد أطباء المنتخب الدنمركي ما حدث ملمحا إلى أنه الدولي عاد للحياة بعدما توقف قلبه، وبالمناسبة حظي الطاقم الطبي بثناء واسع بسبب سرعته وكفاءته، كما أشد بالحكم الإنجليزي أنتوني تايلور الذي كان هو الآخر في مستوى الحدث وأوقف اللاعب بسرعة مطالبا باستعجال إسعافه.
النجم أرسل تحياته لزملائه وشمايكل أبرز منتقدي قرار إكمال اللقاء
ومن جهته أكد الإتحاد الدنمركي لكرة القدم صباح أمس أن حالته مستقرة وأنه تحدث وبعث بتحياته لزملائه، في حين أن جوسببي ماروتا مدير إنتير صرح هو الآخر أن لاعب الوسط النادي الإيطالي بعث رسالة لزملائه في “النيراتزوري” مافيا في نفس الوقت معاناته سابقا من وباء كورونا او تلقيحه، ووكيل اللاعب أيضا قال أن النجم تواصل سهرة أول أمس من سريره بالمستشفى مع مواطنيه وهو من طلب منهم أن يكملوا اللقاء، لكن الإتحاد الأوروبي للعبة تعرض لانتقادات لاذعة بسبب إكمال المواجهة، علما أنه بخبث حاول التخفي وراء خبر أن اللاعبين من طلبوا إتمام المواجهة، وانتقد الحارس السابق بيتر شمايكل القرار السخيف بإكمال اللقاء، وقال أن” اليويفا” لم يظهر أي تعاطف مع ابنه وزملائه.
كاير ينتزع بسببه لقب القائد البطل المثالي وثناء عليه منقطع النظير
وفي سياق ذو صلة بواقعة إيريكسن كان سيمون كاير أيضا من أبطال السهرة بعدما ضرب قائد المنتخب الدنمركي المثل في حسن القيادة والتضامن والإنسانية، فكان مدافع ميلان أو من أنعش زميله وقام باللازم لكي لا يبتلع لسانه، وواسى زوجته هو من طلب من بقية اللاعبين إنشاء درع بشري حوله لحماية خصوصيته أثناء إسعافه، ووصف كاير بالبطل والقائد المثالي الذي تعامل مع أزمة غير متوقعة باقتدار توفيق كبير، علما أن واحدة من الصحف الدنمركية عنونت بشكل عام: “خسرنا لكن الحياة انتصرت”، وتواصل التضامن مع اللاعب على أكثر من صعيد فتعاطف معه مثلا الأمير ويليام.
مدرب الدنمارك يصف ما حدث بالتجربة المؤلمة
ومن جهته أدلى كاسبر هيولماند مدرب المنتخب الدنمركي بتصريحات مطولة حول الواقعة، علما أنه لم يقاوم دموعه في الندوة الصحفية وأقر بأن بعض اللاعبين تأثروا لدرجة عدم القدرة على اللعب، ومما قاله: “لم نتخيل أبدا العودة للعب، لكن وضعنا كل شيء خلفنا، لن أكون أكثر فخرا بلاعبي فريقي، لقد اهتموا ببعضهم البعض، هناك لاعبون كانوا منتهين تماما من الناحية العاطفية، لاعبون لم يكن بإمكانهم لعب هذه المباراة في يوم آخر، لقد ساندوا بعضهم البعض، كانت تجربة مؤلمة”.
كلمات دلالية :
إريكسن، الدنمارك
لكن في خبر قد يكون صادما لنجم إنتير تنبأ بعض المختصين في أمراض القلب بعدم لعبه كرة القدم مجددا، بل أنه قد يمنع من اللعب في إيطاليا مجددا بموجب القوانين، ومن جهته قال طبيبه السباق حين كان لاعبا في توتنهام أن نجاته معجزة مشددا في نفس الوقت أنه لم يعان من قبل من أي مشاكل في القلب، وسرد أحد أطباء المنتخب الدنمركي ما حدث ملمحا إلى أنه الدولي عاد للحياة بعدما توقف قلبه، وبالمناسبة حظي الطاقم الطبي بثناء واسع بسبب سرعته وكفاءته، كما أشد بالحكم الإنجليزي أنتوني تايلور الذي كان هو الآخر في مستوى الحدث وأوقف اللاعب بسرعة مطالبا باستعجال إسعافه.
النجم أرسل تحياته لزملائه وشمايكل أبرز منتقدي قرار إكمال اللقاء
ومن جهته أكد الإتحاد الدنمركي لكرة القدم صباح أمس أن حالته مستقرة وأنه تحدث وبعث بتحياته لزملائه، في حين أن جوسببي ماروتا مدير إنتير صرح هو الآخر أن لاعب الوسط النادي الإيطالي بعث رسالة لزملائه في “النيراتزوري” مافيا في نفس الوقت معاناته سابقا من وباء كورونا او تلقيحه، ووكيل اللاعب أيضا قال أن النجم تواصل سهرة أول أمس من سريره بالمستشفى مع مواطنيه وهو من طلب منهم أن يكملوا اللقاء، لكن الإتحاد الأوروبي للعبة تعرض لانتقادات لاذعة بسبب إكمال المواجهة، علما أنه بخبث حاول التخفي وراء خبر أن اللاعبين من طلبوا إتمام المواجهة، وانتقد الحارس السابق بيتر شمايكل القرار السخيف بإكمال اللقاء، وقال أن” اليويفا” لم يظهر أي تعاطف مع ابنه وزملائه.
كاير ينتزع بسببه لقب القائد البطل المثالي وثناء عليه منقطع النظير
وفي سياق ذو صلة بواقعة إيريكسن كان سيمون كاير أيضا من أبطال السهرة بعدما ضرب قائد المنتخب الدنمركي المثل في حسن القيادة والتضامن والإنسانية، فكان مدافع ميلان أو من أنعش زميله وقام باللازم لكي لا يبتلع لسانه، وواسى زوجته هو من طلب من بقية اللاعبين إنشاء درع بشري حوله لحماية خصوصيته أثناء إسعافه، ووصف كاير بالبطل والقائد المثالي الذي تعامل مع أزمة غير متوقعة باقتدار توفيق كبير، علما أن واحدة من الصحف الدنمركية عنونت بشكل عام: “خسرنا لكن الحياة انتصرت”، وتواصل التضامن مع اللاعب على أكثر من صعيد فتعاطف معه مثلا الأمير ويليام.
مدرب الدنمارك يصف ما حدث بالتجربة المؤلمة
ومن جهته أدلى كاسبر هيولماند مدرب المنتخب الدنمركي بتصريحات مطولة حول الواقعة، علما أنه لم يقاوم دموعه في الندوة الصحفية وأقر بأن بعض اللاعبين تأثروا لدرجة عدم القدرة على اللعب، ومما قاله: “لم نتخيل أبدا العودة للعب، لكن وضعنا كل شيء خلفنا، لن أكون أكثر فخرا بلاعبي فريقي، لقد اهتموا ببعضهم البعض، هناك لاعبون كانوا منتهين تماما من الناحية العاطفية، لاعبون لم يكن بإمكانهم لعب هذه المباراة في يوم آخر، لقد ساندوا بعضهم البعض، كانت تجربة مؤلمة”.
كلمات دلالية :
إريكسن، الدنمارك