بوقرة: “المنتخب المحلي هو خزان “الخضر” وهدفنا هو الوقوف على مستوى لاعبي بطولتنا”
معربا عن فخره بأولى خطواته مع “الخضر” كمدرب بعدما تألق بقميص المنتخب الوطني سابق وحمل شارة قيادته في مناسبات كثيرة، وصرح “الماجيك” في حديث مصور نشره موقع الفاف: “أنا راض وسعيد جدا، انتظرت مطولا إقامة أول تربص للمنتخب والاجتماع باللاعبين بعد سنة استثنائية بسبب فيروس كورونا وتأخر فادح في الموسم الكروي الذي انطلق في نوفمبر وحتمية إقامة جولة كل 3 أيام، بالإضافة إلى انشغال بعض الأندية بالمسابقات الإفريقية، لذا فضلت منح الفرصة للجميع لإظهار إمكانياتهم في البطولة، والآن باشرنا العمل ونحن مجبرون على إقامة التربص في هذا الوقت ونأمل أن يكون النجاح حليفنا. أشعر بكثير من الفخر بمناسبة أول لقاء لي كمدرب للمنتخب الوطني أ’، هو شعور خاص جدا”.
“هدفنا بناء منتخب شاب نحضر به لـ شان 2023”
وقال بوقرة حول القائمة التي خياراته: “أرى أنني حظيت بفرصة معاينة ومراقبة اللاعبين لـ8 أشهر كاملة، أخذت وقتي كاملا، كما فضلت عدم استدعاء لاعبي شبيبة القبائل نظرا لارتباطهم بنصف نهائي كأس “الكاف”، نتمنى لهم كل التوفيق من أجل تشريف الجزائر. سمحت أيضا للاعب المولودية حداد بالغياب عن اليوم الأول من التربص بسبب مشاركته في مباراة فريقه في البطولة الوطنية”، وتابع: “خطتنا هي التحضير لنهائيات كأس إفريقيا للمحليين في الجزائر وقبل ذلك بطولة العرب في قطر، لذا فالمنتخب مزيج من أصحاب الخبرة في صورة أمير سعيود وأيضا الشباب، أود أن أؤكد سعادتي للشباب الأساسيين الناشطين في البطولة الوطنية، نحن نبحث عن مجموعة نعمل معها لسنتين حتى نكون جاهزين لـ”شان 2023″ وهو سبب توجيهي الدعوة لـ65 بالمئة من الشباب”.
“لدينا مشاريع قريبة وبعيدة الأجل من أجل تلبية حاجيات المنتخب الأول”
وأصر بوقرة على أن المنتخب أ’ هو خزان للمنتخب الأول، وأضاف: “منتخب أ’ هو خزان للمنتخب الأول ولدينا مشاريع قريبة ومتوسطة وبعيدة الأجل من أجل تلبية حاجيات المنتخب الأول وأنا سعيد لاكتشاف لاعبين رائعين وملتزمين جدا خلال التدريبات”، وتابع: “هذا التربص هدفه المعاينة، من المهم وضع اللاعبين في محيط مناسب للرهانات التي تنتظرنا، فالأمر يتعلق بالمستوى الدولي. خلال كأس العرب المقبلة ستكون مطالبين بالاعتماد عل اللاعبين الجاهزين، خلال تلك الفترة (أي نهائيات كأس العرب في قطر نهاية العام الجاري) ستكون هناك عدة بطولات عربية متوقفة، في صورة الدوريات الخليجية والدوري التونسي وهذا ما سيمنحنا كثيرا من الحلول والخيارات”.
“ندعم اللاعبين ونقف خفلهم للوصول إلى المستوى العالي”
إضافة إلى دوره علىة مقاعد البدلاء، أكد نجم غلاسغو رانجرز سعيه للمساهمة في تدعيما للاعبين وخدمتهم من أجل المستقبل، حيث قال: “نحن متطلبون جدا، لذا سنبحث عن إحاطة اللاعبين بأجواء خاصة تتعلق بالمستوى الدولي وأن نقف على ردود أفعالهم، هذه التفاصيل مهمة لي ولهم. نحن في المنتخب ندعم اللاعبين ونقف خلفهم من أجل رفع مستوياتهم والوصول إلى المستوى العالي وهو هدفنا من وراء التربص ولقاء ليبيريا”
“على اللاعبين أن يثقوا في أنفسهم فالبعض مر بالمنتخب المحلي وشارك في المونديال”
وعن الرسالة الأولى التي وجهها للاعبين، صرح بوقرة: “كلماتنا الأولى للاعبين هي شعورنا بالفخر الشديد تجاههم، الرسائل التي وجهتها لهم تتلخص حول الطموح للمستقبل، نتذكر سنة 2011 والمشوار الرائع لأشبال عبد الحق بن شيخة (الوصول إلى نصف نهائي الشان سنة 2011 في السودان)، بعض ممن شاركوا حينها حققوا كأس إفريقيا ولعبوا كأس العالم كما أنهم احترفوا في أوروبا بعدها، تحدثنا أيضا عن الجانب التكتيكي، التركيز وما ننتظره منهم”.
“بحضور بلماضي، يشعر اللاعبون بأنهم ضمن مشروع المنتخب الأول”
ألح بوقرة على أن مشروع المنتخب المحلي أو أ’ لا ختلف عن المنتخب الأول، مضيفا: “المشروع مرتبط ببعضه البعض، لا يوجد منتخب أ ومنتخب أ’ في الواقع، هي كتلة واحدة وممثل واحد للجزائر، اللاعبون شعروا بذلك. كانت لدينا فرصة رائعة لحضور أعضاء الطاقم الفني للمنتخب الأول إلى جانبنا، بحضور الناخب جمال بلماضي الذي يقف خلفنا ويحضر الحصص الترديبية، حتى اللاعبين شعروا فيما بينهم أنهم داخل أجواء المنتخب الأول”
كلمات دلالية :
بوقرة المنتخب المحلي
معربا عن فخره بأولى خطواته مع “الخضر” كمدرب بعدما تألق بقميص المنتخب الوطني سابق وحمل شارة قيادته في مناسبات كثيرة، وصرح “الماجيك” في حديث مصور نشره موقع الفاف: “أنا راض وسعيد جدا، انتظرت مطولا إقامة أول تربص للمنتخب والاجتماع باللاعبين بعد سنة استثنائية بسبب فيروس كورونا وتأخر فادح في الموسم الكروي الذي انطلق في نوفمبر وحتمية إقامة جولة كل 3 أيام، بالإضافة إلى انشغال بعض الأندية بالمسابقات الإفريقية، لذا فضلت منح الفرصة للجميع لإظهار إمكانياتهم في البطولة، والآن باشرنا العمل ونحن مجبرون على إقامة التربص في هذا الوقت ونأمل أن يكون النجاح حليفنا. أشعر بكثير من الفخر بمناسبة أول لقاء لي كمدرب للمنتخب الوطني أ’، هو شعور خاص جدا”.
“هدفنا بناء منتخب شاب نحضر به لـ شان 2023”
وقال بوقرة حول القائمة التي خياراته: “أرى أنني حظيت بفرصة معاينة ومراقبة اللاعبين لـ8 أشهر كاملة، أخذت وقتي كاملا، كما فضلت عدم استدعاء لاعبي شبيبة القبائل نظرا لارتباطهم بنصف نهائي كأس “الكاف”، نتمنى لهم كل التوفيق من أجل تشريف الجزائر. سمحت أيضا للاعب المولودية حداد بالغياب عن اليوم الأول من التربص بسبب مشاركته في مباراة فريقه في البطولة الوطنية”، وتابع: “خطتنا هي التحضير لنهائيات كأس إفريقيا للمحليين في الجزائر وقبل ذلك بطولة العرب في قطر، لذا فالمنتخب مزيج من أصحاب الخبرة في صورة أمير سعيود وأيضا الشباب، أود أن أؤكد سعادتي للشباب الأساسيين الناشطين في البطولة الوطنية، نحن نبحث عن مجموعة نعمل معها لسنتين حتى نكون جاهزين لـ”شان 2023″ وهو سبب توجيهي الدعوة لـ65 بالمئة من الشباب”.
“لدينا مشاريع قريبة وبعيدة الأجل من أجل تلبية حاجيات المنتخب الأول”
وأصر بوقرة على أن المنتخب أ’ هو خزان للمنتخب الأول، وأضاف: “منتخب أ’ هو خزان للمنتخب الأول ولدينا مشاريع قريبة ومتوسطة وبعيدة الأجل من أجل تلبية حاجيات المنتخب الأول وأنا سعيد لاكتشاف لاعبين رائعين وملتزمين جدا خلال التدريبات”، وتابع: “هذا التربص هدفه المعاينة، من المهم وضع اللاعبين في محيط مناسب للرهانات التي تنتظرنا، فالأمر يتعلق بالمستوى الدولي. خلال كأس العرب المقبلة ستكون مطالبين بالاعتماد عل اللاعبين الجاهزين، خلال تلك الفترة (أي نهائيات كأس العرب في قطر نهاية العام الجاري) ستكون هناك عدة بطولات عربية متوقفة، في صورة الدوريات الخليجية والدوري التونسي وهذا ما سيمنحنا كثيرا من الحلول والخيارات”.
“ندعم اللاعبين ونقف خفلهم للوصول إلى المستوى العالي”
إضافة إلى دوره علىة مقاعد البدلاء، أكد نجم غلاسغو رانجرز سعيه للمساهمة في تدعيما للاعبين وخدمتهم من أجل المستقبل، حيث قال: “نحن متطلبون جدا، لذا سنبحث عن إحاطة اللاعبين بأجواء خاصة تتعلق بالمستوى الدولي وأن نقف على ردود أفعالهم، هذه التفاصيل مهمة لي ولهم. نحن في المنتخب ندعم اللاعبين ونقف خلفهم من أجل رفع مستوياتهم والوصول إلى المستوى العالي وهو هدفنا من وراء التربص ولقاء ليبيريا”
“على اللاعبين أن يثقوا في أنفسهم فالبعض مر بالمنتخب المحلي وشارك في المونديال”
وعن الرسالة الأولى التي وجهها للاعبين، صرح بوقرة: “كلماتنا الأولى للاعبين هي شعورنا بالفخر الشديد تجاههم، الرسائل التي وجهتها لهم تتلخص حول الطموح للمستقبل، نتذكر سنة 2011 والمشوار الرائع لأشبال عبد الحق بن شيخة (الوصول إلى نصف نهائي الشان سنة 2011 في السودان)، بعض ممن شاركوا حينها حققوا كأس إفريقيا ولعبوا كأس العالم كما أنهم احترفوا في أوروبا بعدها، تحدثنا أيضا عن الجانب التكتيكي، التركيز وما ننتظره منهم”.
“بحضور بلماضي، يشعر اللاعبون بأنهم ضمن مشروع المنتخب الأول”
ألح بوقرة على أن مشروع المنتخب المحلي أو أ’ لا ختلف عن المنتخب الأول، مضيفا: “المشروع مرتبط ببعضه البعض، لا يوجد منتخب أ ومنتخب أ’ في الواقع، هي كتلة واحدة وممثل واحد للجزائر، اللاعبون شعروا بذلك. كانت لدينا فرصة رائعة لحضور أعضاء الطاقم الفني للمنتخب الأول إلى جانبنا، بحضور الناخب جمال بلماضي الذي يقف خلفنا ويحضر الحصص الترديبية، حتى اللاعبين شعروا فيما بينهم أنهم داخل أجواء المنتخب الأول”
كلمات دلالية :
بوقرة المنتخب المحلي
