بلماضي: “منتخب كوت ديفوار قوي ومهمتنا لن تكون سهلة أمامهم”
مع أفضلية للمنخب الإيفواري على حساب باقي المنافسين كونه منتخب معروف على الصعيد القاري كما أنه يمتلك فكرة واسعة عنه بعد مواجهته في ربع نهائي النسخة الماضية، وصرح مدرب أبطال إفريقيا: “سنواجه منتخبا إيفواريا قويا ومعروفا للجميع، لقد واجهناهم في النسخة الماضية والمهمة لم تكن سهلة تماما بل كانت صعبة جدا على الأراضي المصرية”.
“باقي المنافسين قد يصنعون المفاجأة”
ويرفض الناخب الوطني كعادته الحديث عن أفضلية الترشيحات الخاصة بالورق، مؤكدا أن كل منتخبات القارة تحسنت وباتت تنافس وتسعى لبلوغ أبعد الأدوار، مشيرا إلى عدم معرفته للمنتخبين السيراليوني والغيني الإستوائي وأن الوقت كفيل بالتعرف عليهم، حيث قال: “بالنسبة لمنتخبي سيراليون وغينيا الإستوائية فلا يمكن القول أنه يوجد منتخب صغير في إفريقيا، قد تكون هناك مفاجآت من جانبهم”.
“منتخبات إفريقيا تطورت ولا يمكن القول أننا المرشح الأول”
وأكد بلماضي ارتفاع مستوى المنتخبات الإفريقية، ما يجعل مهمة أشباه صعبة في المحافظة على لقبهم رغم أن الهدف الرئيسي المسطر خلال النسخة 33 من نهائيات كأس الأمم هو رفع الكأس الإفريقية يوم 6 فيفري من العام المقبل، وصرح الناخب الوطني: “مستوى المنتخبات الإفريقية عرف تطورا كبيرا، الآن لا يسعني القول أنني مرشحون فوق العادة للتتويج وأننا المنتخب الأبرز في الدورة وصاحب الحظوظ الأكبر في نيل اللقب”.
“الهدف هو إسعاد الجزائريين وطموحنا كبير من أجل ذلك”
وإضافة إلى اعترافه بأن المنافسة ستكون قوية في دورة الكاميرون، عاد المدرب الوطني وأكد أنهم لن يدخروا أي جهد من أجل إعادة الصور التي صنعوها في ملعب القاهرة الدولي قبل سنتين، عندما أخرجوا ملايين الجزائريين للاحتفاظ باللقب الإفريقي، مضيفا في السياق: “بالنسبة لأهدافنا المسطرة فالأكيد أننا سنذهب إلى الكاميرون بطموحات كبيرة ولأجل إسعاد الشعب الجزائري”.
كلمات دلالية :
جمال بلماضي، المنتخب الوطني
مع أفضلية للمنخب الإيفواري على حساب باقي المنافسين كونه منتخب معروف على الصعيد القاري كما أنه يمتلك فكرة واسعة عنه بعد مواجهته في ربع نهائي النسخة الماضية، وصرح مدرب أبطال إفريقيا: “سنواجه منتخبا إيفواريا قويا ومعروفا للجميع، لقد واجهناهم في النسخة الماضية والمهمة لم تكن سهلة تماما بل كانت صعبة جدا على الأراضي المصرية”.
“باقي المنافسين قد يصنعون المفاجأة”
ويرفض الناخب الوطني كعادته الحديث عن أفضلية الترشيحات الخاصة بالورق، مؤكدا أن كل منتخبات القارة تحسنت وباتت تنافس وتسعى لبلوغ أبعد الأدوار، مشيرا إلى عدم معرفته للمنتخبين السيراليوني والغيني الإستوائي وأن الوقت كفيل بالتعرف عليهم، حيث قال: “بالنسبة لمنتخبي سيراليون وغينيا الإستوائية فلا يمكن القول أنه يوجد منتخب صغير في إفريقيا، قد تكون هناك مفاجآت من جانبهم”.
“منتخبات إفريقيا تطورت ولا يمكن القول أننا المرشح الأول”
وأكد بلماضي ارتفاع مستوى المنتخبات الإفريقية، ما يجعل مهمة أشباه صعبة في المحافظة على لقبهم رغم أن الهدف الرئيسي المسطر خلال النسخة 33 من نهائيات كأس الأمم هو رفع الكأس الإفريقية يوم 6 فيفري من العام المقبل، وصرح الناخب الوطني: “مستوى المنتخبات الإفريقية عرف تطورا كبيرا، الآن لا يسعني القول أنني مرشحون فوق العادة للتتويج وأننا المنتخب الأبرز في الدورة وصاحب الحظوظ الأكبر في نيل اللقب”.
“الهدف هو إسعاد الجزائريين وطموحنا كبير من أجل ذلك”
وإضافة إلى اعترافه بأن المنافسة ستكون قوية في دورة الكاميرون، عاد المدرب الوطني وأكد أنهم لن يدخروا أي جهد من أجل إعادة الصور التي صنعوها في ملعب القاهرة الدولي قبل سنتين، عندما أخرجوا ملايين الجزائريين للاحتفاظ باللقب الإفريقي، مضيفا في السياق: “بالنسبة لأهدافنا المسطرة فالأكيد أننا سنذهب إلى الكاميرون بطموحات كبيرة ولأجل إسعاد الشعب الجزائري”.
كلمات دلالية :
جمال بلماضي، المنتخب الوطني